احتشد العديد من الحقوقيين المغاربة وأعضاء «الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع» في تظاهرة احتجاجية في ساحة الأمم المتحدة في مدينة الدار البيضاء. عبروا خلالها عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني.[10]
نُظمت مُظاهرات في العاصمة الألمانية برلين، تضامُنا مع الشعب الفلسطيني.[24]
شارك الآلاف من مُسلمي بنغلاديش في العاصمة داكا، في مُظاهرات تضامُنية مع الشعب الفلسطيني، عبروا خلالها عن إدانتهم للعُدوان الإسرائيلي على المُواطنين الأبرياء في فلسطين المُحتلة.[25]
نُظمت عدة مسيرات تضامُنية مع الشعب الفلسطيني في عدة مناطق في جمهورية أيرلندا، أبرزها كان في مُدن كوركوغالواي والعاصمة دبلن، إضافة إلى وقفة احتجاجية أخرى نُظمت أمام السفارة الإسرائيلية في دبلن.[27]
في الهند، أوقفت الشرطة الهندية في منطقة جامو وكشمير 21 شخصا خلال مُظاهرة مُؤيدة للشعب الفلسطيني.[28]
في العاصمة الفرنسية باريس، استخدمت الشرطة قنابل الغاز المُسيل للدموع وخراطيم المياه الساخنة والهراوات لتفريق مُظاهرات مُؤيدة للشعب الفلسطيني. يأتي هذا الأمر بعد قرار محكمة فرنسية منع تنظيم مُظاهرات مُؤيدة للفلسطينيين في العاصمة.[29]
شارك الآلاف في وقفات تضامنية أخرى مع الشعب الفلسطيني في العاصمة الإسبانية مدريد.[30]
نُظمت عدة وقفات تضامُنية مع الشعب الفلسطيني في عدة مُدن في أستراليا، أبرزها كان في مُدن سيدنيوأديلايدوملبورن والعاصمة كانبرا. ندد المُتظاهرون، والذين كانوا بالآلاف، خلال هذه الوقفات بالاعتداءات الأخيرة على الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة.[31][32]
نُظمت عدة مسيرات ووقفات تضامُنية في عدة مناطق من العاصمة البريطانية لندن، أبرزها كان أمام السفارة الإسرائيلية، كما شهدت هذه الوقفات مُشاركة زعيم حزب العمال البريطاني السابق جيرمي كوربين والسفير الحالي لفلسطين في المملكة المتحدة حسام زملط.[33][34]
في الدوحة، نُظم مهرجان تضامُني مع الشعب الفلسطيني أمام ساحة مسجد محمد بن عبد الوهاب. هذه المسيرة شارك فيها نحو 10 آلاف من القطريين وأفراد الجالية العربية والمُسلمة في قطر.[38]
نُظمت مسيرات تضامنية ووقفات احتجاجية أخرى في بغداد وعدد من محافظات العراق، وأيضا في العاصمة التونسية تونس وعدد من مُحافظات البلاد.[39] كما منعت السلطات في النمسا إقامة مُظاهرتين للتضامن مع الشعب الفلسطيني، كانتا مُقررتين لهذا اليوم.[40]
نُظمت مسيرات تضامنية ووقفات احتجاجية أخرى في العاصمة الأردنية عمان وقُرب الحدود مع الضفة الغربية المُحتلة. كما نُظمت مسيرة أخرى في وارسو عاصمة بولندا، شارك فيها المئات.[41]
نُظمت مسيرة تضامنية مع فلسطين في حدود لبنان الجنوبية.[42]
شارك حوالي 7,000 شخص في مدينة بروكسل عاصمة بلجيكا مُظاهرة حاشدة للتضامُن مع الشعب الفلسطيني.[43]
في مدينة باترسون في ولاية نيوجيرسي الأمريكية شارك حوالي 4 آلاف شخص في وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني طالبوا خلالها بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية.[48] أيضا في مدينة ممفيس بولاية تينيسي، نُظمت مسيرة تضامُنية مع الشعب الفلسطيني.[49]
شارك الآلاف في العاصمة الإندونيسية جاكرتا في تظاهرة احتجاجية أمام السفارة الأمريكية في جاكرتا، طالب خلالها المُشاركون بإنهاء الضربات الجوية الإسرائيلية على قطاع غزة. نُظمت أيضا مسيرة تضامنية إلى مقر بعثة الأمم المتحدة في جاكرتا بدعوة من اتحاد نقابات العمال في البلاد. كما نُظمت مسيرات تضامنية أخرى في مُدن سوراباياويوغياكارتاوباندونغوماكاسارورياو.[54]
شارك المئات في مُظاهرة احتجاجية ضد الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة والقُدس المحتلة في بوينس آيرس عاصمة الأرجنتين، كما نُظمت وقفة تضامنية أخرى في مدينة سان سلفادور دي خوخوي.[55] نُظمت أيضا مسيرة تضامنية مع الشعب الفلسطيني في مدينة ماناوس في البرازيل.[56]
نُظمت في العاصمة الليبية طرابلس وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني.[57]
في تونس، نُظمت وقفات تضامنية مع الشعب الفلسطيني شارك فيها الآلاف، أبرزها كان أمام قصر العدالة في العاصمة تونس، وأيضا في مدينة قفصة في الجنوب.[59] كما تظاهر عشرات المُحامين التونسيين أمام المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة، تضامنًا مع الشّعب الفلسطيني، وتنديدا باعتداءات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزّة والضّفة الغربية والقدس.[60]
نظمت نقابة الصحفيين الأردنيين وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني في عمان.[63]
نُظمت مُظاهرة بالمئات في الخرطوم عاصمة السودان تنديدا بالهجمات الإسرائيلية على غزة والقدس وتضامنا مع الشعب الفلسطيني.[64]
في الولايات المتحدة، نُظمت 3 مُظاهرات احتجاجية في مدينة ديربورن شارك فيها أفراد الجالية العربية والمُسلمة في المدينة، وذلك احتجاجا على الدعم الأمريكي لإسرائيل وعلى العدوان الإسرائيلي على المدنيين في قطاع غزةوالقدس الشرقية. نُظمت هذه الاحتجاجات تزامنا مع زيارة للرئيس الأمريكي جو بايدن للمدينة.[65] كما نُظمت بالتزامن مع ذلك، مُظاهرات ومسيرات تضامنية أخرى في كُل من واشنطن العاصمةونيويورك.[66]
نُظمت مسيرة تضامنية مع الشعب الفلسطيني في مدينة برشلونة في إسبانيا، ندد فيها المُشاركون بالعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وباقي الأراضي الفلسطينية.[67]
في لبنان، نُظمت مسيرة حاشدة في العاصمة بيروت، تضامنا مع الشعب الفلسطيني.[68]
نُظمت مسيرة تضامنية مع الشعب الفلسطيني في طهران عاصمة إيران.[69]
نظم المُحامون في المغرب وقفات احتجاجية في مُختلف محاكم المملكة المغربية، وذلك احتجاجا على العُدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني.[71]
نُظمت في سانتياغو عاصمة تشيلي مسيرة تضامنية مع الشعب الفلسطيني، ندد خلالها المُشاركون بالعدوان الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية.[72]
نظم الاتحاد العام التونسي للشغل مسيرة حاشدة في تونس، ندد خلالها المُشاركون بجرائم قُوات الاحتلال الإسرائيلي في حق الفلسطينيين، كما طالبوا أيضا بضرورة سن قانون تجريم التطبيع. نُظمت أيضا مسيرة تضامنية مع الشعب الفلسطيني في مدينة سوسة.[73]
نُظمت في لاباز عاصمة بوليفيا مسيرة تضامنية مع الشعب الفلسطيني.[74]
في المملكة المتحدة، نُظمت عدة مظاهرات احتجاجية أمام مصنع للطائرات المُسيرة في مدينة ليستر، كما رفع مُتظاهرون العلم الفلسطيني على سطح بناية هذا المصنع. يعتقد المُتظاهرون أن طائرات بدون طيار صُنعت في هذا المصنع استخدمها جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال الحرب الأخيرة على غزة.[75]
20 مايو
نظم حزب العدالة والرفاهية الإندونيسي وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني أمام السفارة الأمريكية في جاكرتا، وقد شارك في هذه الوقفة المئات من المُشاركين.[76]
في كوريا الجنوبية، نظم نشطاء وقفة احتجاجية أمام السفارة الإسرائيلية في سول، طالبوا خلالها بإنهاء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة.[77][78]
نُظمت في بيروت مسيرة تضامنية مع الشعب الفلسطيني.[79]
نظمت سفارة فلسطين لدى سلطنة عمان وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني.[80]
في شيكاغو، نُظمت وقفة ومسيرة تضامنية مع الشعب الفلسطيني، احتفل خلالها المُشاركون بوقف إطلاق النار الذي اعتبروه انتصارا للفلسطينيين.[82]
في باكستان، وافق البرلمان الباكستاني على اعتبار يوم الجمعة 21 مايو 2020 «يوما للتضامن مع فلسطين».[83] كما نُظمت في العديد من المُدن الباكستانية في ذلك اليوم عدة مسيرات ووقفات تضامنية شارك فيها عشرات الآلاف، أبرزها كان في العاصمة إسلام آبادوكراتشي. لكن إحدى هذه المسيرات جنوبي غربي باكستان، قُتل خلالها 6 أشخاص بعد انفجار قنبلة.[84]
سار المتظاهرون في شارع جورج ستريت باتجاه المثمن في دنيدن بنيوزلندا يوم السبت دعما لفلسطين في أعقاب النزاعات الأخيرة في غزة. وقال المنظم براندون جونستون إن المتحدثين في أوتاغو ناقشوا السبل التي يمكن لنيوزيلندا أن تدعم فلسطين.[86]
22 مايو
نُظمت في مدينة قادس في إسبانيا وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني.[87]
تظاهر مناصرو القضية الفلسطينية في العاصمة الفرنسية (باريس) للمطالبة بملاحقة الاحتلال قضائيا؛ بسبب ما اعتبروها جرائم حرب ارتكبها جيش الاحتلال أخيرا بحق الشعب الفلسطيني، خاصة في قطاع غزة.[99]