أعلن القصر، الخميس 19 مارس من عام 2020، أن الأمير ألبير الثاني أمير موناكو ثبتت إصابته بفيروس كورونا المستجد. وقال القصر إن الأمير بمقدوره مواصلة العمل من مقرّه الخاص، وأن «وضعه الصحي لا يثير أي قلق». وأوضح البيان الصادر من قصر موناكو أن «الأمير خضع للفحوص في بداية الأسبوع، وجاءت النتيجة إيجابية». وقبل ثلاثة أيام، أصيب وزير الدولة في موناكو، ما يعادل رئيس الوزراء، سيرج تيل، بالفيروس. وحث ألبير في البيان سكان إمارته المتوسطية الصغيرة على احترام إجراءات العزل.[21][22][23] وفي 31 مارس تعافى الأمير بالكامل من الفيروس مع استمرار تطبيقه للحجر الصحي مع عائلته [24]