وهي ان كنيسة الريفايفل العالمية تؤمن بان الالسنة تبقى مع بعد اختبار معمودية الروح القدس المؤمن إلى نهاية العمر.
لتشهد على قبول الاختبار وتتشفع للمؤمن بهذه الصلاة الاعجازية.
إلا أن بعض الكنائس الرسولية تؤمن انه ممكن ان تختفى صلاة الالسنة بعد أول مرة يتكلم بها المؤمن.
وأحيانا يمارسوا مواهب شفاء الامراض مع المؤمنين والزائرين، ولكن بقية المواهب مثل النبوات
تمارس في اجتماعات خاصة مع الخدام.
ويشترك معها في هذا المنهج الكنائس الخمسينية والكاريزماتية في هذه الخطوط العامة لتشغيل الاجتماعات الروحية. وحلقات الصلاة.
وهذا على خلاف كنيسة الريفايفل العالمية التي تشترط في كل الاجتماعت العامة والخاصة
واجتماعات المنازل ان تمارس كل مواهب الروح القدس كامر الهي ذكر في 1 كو 14
الكنائس الرسولية نالت مقاومة شديدة مثل الكنائس الخمسينية عند مؤمنى الشرق والشرق الأوسط وأوروبا
لما يتسم عبادتهم بالاغانى الروحية على الشكل الغربي. وأحيانا يصاحبها رفع الايدى والرقص والانفعال
مما سبب تعثر وتشكك كناءس الشرق في عبادتهم.
ولكن بسبب الترانيم والاغانى الروحية والمعجزات والنشطات المتعددة.
وبسبب انتشار الحركة الكاريزماتية في أوروبا والعالم. ابتدأت تأخذ هذه الكنيسة احترامها في أوروبا والشرق على انها كنيسة تبشر باختبار معمودية الروح القدس
ويعتبر بالاجماع الحركة الكاريزماتية هي الأكثر انتشارا وهو ما مهد الطريق للكنائس الخمسينية والرسولية ليكون لها نصيبا في الانتشار في الشرق. وأوروبا.