في 5 أبريل1842، طلبوا الحماية من قبل فرنسا بعد تمرّد جزء من السكان المحليين. في 5 أبريل/نيسان عام 1887، ملكة يوفيا (في جزيرة والس) وقّعت معاهدة تجعلها رسميا محمية فرنسية. ملوك السيجاف والألو في جزر فوتوناوألوفي وقّعا أيضا معاهدة لجعلهما محمية فرنسية في 16 فبراير1888. الجزر وضعت تحت سلطة المستعمرة الفرنسية كاليدونيا الجديدة.
في 1917، الرئاسة الثلاثية التقليدية لحقت بفرنسا وتحوّلت إلى مستعمرة واليس وفوتونا، وما زالت تحت سلطة مستعمرة كاليدونيا الجديدة. في 1959، صوّت سكان الجزر على أن يصبحوا أرضاً ما وراء البحار تابعة لفرنسا، وفعّل ذلك في 1961، وهكذا انتهت تبعيتهم لكاليدونيا الجديدة.