اتبنا سنة 2006 لكن توقف العمل به سنة 2010،وأعيد العمل به تانىسنة 2017 وتم افتتاحه على ايد وزير الآثار خالد العنانى فى 2018.[1]
المتحف
اتعمل المتحف على مرحلتين، تكلفت المرحلة الأولى 15 مليون جنيه والمرحلة التانيه 3 ملايين جنيه، اللى شملت التشطيبات الداخلية و إنشاء سور للحماية الخارجية للمتحف.
المتحف يضم 43 فاترينة وعددًا من القطع الأثرية توصل لـ1000 قطعة، تم تخصيص فاترينة خاصة بالمعبودة باستيت بيها الكتير من تماثيل الآلهة مصنوعة من البرونز، و فاترينة بيها دفنة تضم تابوت من الطفله ومجموعة من تماثيل الأوشابتى ومسندا للرأس وموائد القرابين.[2]
كما يضم المتحف تمثال ضخم لميرت آمون مرات الملك رمسيس التانى، من العيله الـ18، كما يضم تماثيل التراكوتا، وعددا من المسارج وموائد للقرابين ومساند للرأس، و أوانى لأحشاء المومياوات.[3]