الملك فيصل بن عبدالعزيز يعين السيد داتو إبراهيم بن عمر السقاف قنصلًا عامًا للمملكة العربية السعودية في سنغافورة حيث يعد تعيينه بداية للعلاقات بين المملكة وسنغافورة.
انضام المملكة العربية السعودية إلى مجموعة سبع وسبعين (بالإنجليزية: Group of 77) وهي تحالف مجموعة من الدول النامية. هدفها هو ترقية المصالح الاقتصادية لأعضائها مجتمعة، بالإضافة إلى خلق قدرة تفاوضية مشتركة ضمن نطاق الأمم المتحدة. وقد كانت نواة تأسيس المجموعة في الأصل تتكون من 77 عضوًا مؤسسًا ولكن المجموعة توسعت لتضم حاليا 130 دولة.
حصول الفنان التشكيلي السعودي عبدالحليم رضوي على الليسانس في فنون الديكور من كلية الفنون الجميلة في روما.
تعيين ناصر بن حمد المنقور سفير للمملكة العربية السعودية في دولة الصين و كوريا الجنوبية و اليابان.
الخطوط الجوية السعودية تستبدل طائرات (DC-4) سكاي ماستر بطائرات من طراز دوغلاس دي سي-6 لمواجهة الطلب المتزايد على حركة السفر الداخلي والدولي، وأضيفت لشبكة الرحلات الدولية محطات بومباي، دبي والخرطوم، كما تم تشغيل طائرة من طراز بوينغ (720) على خط جدة/الرياض/الظهران، وتشغيل خط التابلاين (الظهران/القيصومة/رفحة/بدنة) ومنها إلى كل من عمان وبيروت، بالإضافة إلى إدخال العديد من التحسينات التطويرية والإنشائية في المطارات الرئيسية الثلاثة في جدة والرياض والظهران لاستقبال الطائرات النفاثة.
صدور مرسوم ملكي بإلغاء صحافة الأفراد، وتحول الصحافة في السعودية إلى أن تكون مؤسسية، حيث أعلن المرسوم نظام المؤسسات الصحفية الأهلية، فنشأت بهذا النظام ثمان مؤسسات صحفية إحداها أصبحت «مؤسسة مكة للطباعة والإعلام».
تم تزويد منطقة الأحساء بنظام حديث لنقل وتوزيع مياه الري من العيون إلى المزارع بالقنوات الخرسانية، ونظام منفصل لتجميع مياه الصرف ونقلها إلى بحيرتين للتبخر خارج النطاق الزراعي.[3]
محمد المفرح يبتدأ نشاطه بالتمثيل في الإذاعة حيث اشتهر باسم أبو مسامح.
تغيير اسم معهد الأنجال إلى معهد العاصمة النموذجي حيث تم الانتقال إليه بعد تجهيزه وتوفر كافة الاحتياجات والإمكانات التي تساعد على إيجاد بيئة تربوية نموذجية.[4]
11: قيام نهائي كأس الملك في نسخته السابعة وهو أول لقاء رسمي بين فريق الإتحاد السعودي و فريق الهلال السعودي، والذي بدوره انتهى بفوز نادي الاتحاد 3–0.
مارس
8: عمل اتفاقية بين السعودية والكويت بخصوص تقسيم المنطقة المحايدة بينهما بالتساوي، وإلحاق كل من قسميها بإحدى الدولتين والقيام بتنظيم الموارد النفطية فيها، على أن يتم العمل بهذا الاتفاق بدلاً عن الوثيقة الموقعة بين البلدين سنة 1922م.[2]
سبتمبر
5: لقاء بين الرئيس المصري جمال عبد الناصر وولي العهد السعودي فيصل بن عبد العزيز على هامش المؤتمر الثاني للقمة العربية في الإسكندرية بشأن الوضع في اليمن.[2]
14: اتفاق بين الرئيس المصري جمال عبد الناصر وولي العهد السعودي فيصل بن عبد العزيز على حل مسألة اليمن سياسياً.[2]
نايف بن خالد الوقاع أستاذ العقيدة والمذاهب المعاصرة والأمن الفكري- عضو المجلس العلمي- رئيس الدراسات المدنية- رئيس اللجنة الدائمة لشؤون الابتعاث والتدريب- رئيس لجنة التعيينات والاحتياج- عضو مجلس في كلية الملك خالد العسكرية.