المغرب الحالي وقتها كان سلطنة وليس مملكة كان يحكمها سلطان وليس ملك. وكان يسمى بلاد (المغرب) .
احداث
. في يناير 1800م أرسل كارلوس الرابع ملك إسبانيا طبيبا خبيرا إلى المغرب مصحوبا بأدوية استجابة لطلب السلطان مولاي سليمان.
بحلول فصل الصيف تراجعت حدة الوباء وتقلص عدد الضحايا بشكل ملحوظ. وسرعان ما عاد الوباء لنشاطه من جديد بحلول فصل الخريف. لم يتأثر الشمال بالوباء إلا خلال فصل الربيع من سنة 1800م.[1]