في عام 1905 م قررت الحكومة البريطانية تخصيص مبلغ من المال لبناء مكتبة وطنية وقررت بنائها في أبرسوث. في فترة الحرب العامة الثانية تم تحويل مجموعة من أثمن المقتنيات في بريطانية – من ضمنها لوحات دا فنجيورامبرنت ومخطوطات وليم شكسبير – إلى المكتبة للحفاظ عليها من قصف الألمان.[2]