captage, traitement et distribution d'eau(بالفرنسية)[2][3] collecte et traitement des eaux, distribution d’eau(بالفرنسية)[1] Wasserversorgung(بالألمانية)[2] Събиране, пречистване и доставяне на води(بالبلغارية)[2] Shromažďování, úprava a rozvod vody(بالتشيكية)[2] Vandforsyning(بالدنماركية)[2] Veekogumine, -töötlus ja -varustus(بالإستونية)[2] Συλλογή, επεξεργασία και παροχή νερού(باليونانية)[2] Water collection, treatment and supply(بالإنجليزية)[2] Captación, depuración y distribución de agua(بالإسبانية)[2] Winning, behandeling en distributie van water(بالهولندية)[2] Raccolta, trattamento e fornitura di acqua(بالإيطالية)[2]
NAF code v2
36
رمز التصنيف الصناعي القياسي الدولي لجميع النشاطات الاقتصادية
تعمل صناعة المياه الحديثة على إنشاء شبكات صرف صحي متطورة ومكلفة ومحطات معالجة مياه المجارير وعادة ما يستهلك 1-2 ٪ من الناتج المحلي الإجمالي. وهي بالعادة احتكار طبيعي، ونتيجة لذلك عادة ما يكون بمثابة خدمة الناس من المرافق العامة التي تملكها الحكومة المحلية أو الوطنية. في بعض الدول، ولا سيما فرنسا، والمملكة المتحدة ,وجمهورية التشيك تكون صناعة المياه منظمة ولكن الخدمات تديرها شركات خاصة إلى حد كبير مع الحق الحصري لفترة محدودة الزمن والحيز الجغرافي بشكل جيد
الهيكل التنظيمي
هناك مجموعة متنوعة من الهياكل التنظيمية لصناعة المياه، مع ان الدول عادة ما تستعمل هيكل واحدا تقليديا مهيمنا، والذي عادة يتغير تدريجيا بمرور الزمن.
الحكومة المحلية تشغل النظام من خلال نظام دائرة البلدية، أو شركة البلدية، أو مشتركة بين أكثر من شركة بلدية—هي أكثر الهياكل انتشارا بالعالم
استعانة الحكومة المحلية الاستعانة بالمصادر والمساعدات الخارجية بالقطاع الخاص لانجاز العمليات—أصبح اتجاها متزايدا منذ عام 1990 تقريبا، حيث أصبحت حوالي 10 ٪ من الصناعة (انظر أيضا خصخصة المياه)
عمليات الحكومة الوطنية
تشغيل النظام بواسطة القطاع الخاص الذي يملك هذا النظام
نظام متكامل للمياه (إمدادات المياه ونظام الصرف الصحي. ومعالجة مياهها) --الكثر شيوعا حتى الآن
فصل من حيث الوظيفة (مثل النظام الهولندي. حيث تشغل شبكات المجاري من المدينة اماإمدادات المياه فمن قبل الشركات المحلية، ومعالجة المياه المستعملة من قبل مجالس المياه)
فصل آخر (مثل ميونيخ، حيث أن الفصل يكون بين ثلاث شركات: توريد كميات كبيرة من المياه، المياه وعمليات شبكة مياه الصرف الصحي، والبيع بالمفرق)
اتحاد بيئة المياه—جمعية البحوث المهنية لنوعية المياه المحيطة والسيطرة على التلوث
الوكالة الأمريكية لحماية البيئة تعطي الضوء الأخضر لضبط الانبعاثات الغازية
بعد إعلان الوكالة الأمريكية لحماية البيئة أن انبعاثات غازات الدفيئة المسببة للاحتباس الحراري تشكل تهديدا على الصحة العامة. إعلان يفتح الباب أمام ضبط انبعاثات هذه الغازات ويدعم الرئيس باراك أوباما للوفاء بوعد خفض انبعاثات الولايات المتحدة من ثاني أوكسيد الكربون بسبعة عشر بالمائة بحلول العام ألفين وعشرين رغم معارضة الكونغرس.
مشروع أوباما الذي شكل إشارة إيجابية إلى قمة المناخ في كوبنهاغن حصل على موافقة مجلس النواب بصعوبة ويواجه معارضة شديدة في مجلس الشيوخ لاسيما من منتخبي الولايات حيث ينتج الفحم الذي يوفر خمسين بالمائة من الطاقة الكهربائية في الولايات المتحدة كالسيناتور الجمهوري لأوكلاهوما “سيكون لهذه الخطوة أثر مدمر على سوق العمل ستكلفنا ضرائب بالملايين والمليارات وقد نخسر بسببها ملايين مناصب العمل”.