رضا مالك

رضا مالك ⵕⵉⴹⴰ ⵎⴰⵍⴽ
الجزائر رئيس الحكومة الجزائرية
في المنصب
21 أغسطس 199311 أبريل 1994
(7 أشهرٍ و21 يومًا)
الرئيس علي كافي(رئيس المجلس الأعلى للدولة)
اليمين زروال
الجزائر وزير الشؤون الخارجية الجزائري
في المنصب
3 فيفري 1993[1]4 سبتمبر 1993
(7 أشهرٍ ويومًا واحدًا)
الرئيس علي كافي (رئيس المجلس الأعلى للدولة)
الحكومة حكومة عبد السلام
الجزائر وزير الإعلام والثقافة الجزائري
في المنصب
23 أبريل 1977.[2][3]8 مارس 1979
(سنةً واحدةً و10 أشهرٍ و13 يومًا)
الرئيس هواري بومدين
الحكومة حكومة بومدين الرابعة
معلومات شخصية
الميلاد 21 ديسمبر 1931(1931-12-21)
باتنة، الاحتلال الفرنسي للجزائر
الوفاة 29 يوليو 2017 (85 سنة)
الجزائر العاصمة  الجزائر
مواطنة الجزائر جزائري
الديانة الإسلام
عضو في المجلس الأعلى للدولة  تعديل قيمة خاصية (P463) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة الجزائر
المهنة سياسي ودبلوماسي
الحزب التحالف الوطني الجمهوري
جبهة التحرير الوطني الجزائرية  تعديل قيمة خاصية (P102) في ويكي بيانات
اللغات العربية،  والفرنسية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
الخدمة العسكرية
المعارك والحروب حرب التحرير الجزائرية
رؤساء حكومات الجزائر

رضا مالك (21 ديسمبر 1931م – 29 يوليو 2017م) هو سياسي ورئيس الحكومة الجزائرية الأسبق خلفا لبلعيد عبد السلام من 21 أغسطس 1993 إلى 11 أبريل 1994 أي في فترة حكم علي كافي واليمين زروال وخلِفه مقداد سيفي، وأحد أبرز المفاوضين في الوفد الجزائري في مفاوضات إيفيان مع السلطات الفرنسية لإقرار استقلال الجزائر. وبعيدا عن الشأن الجزائري، كان رضا مالك أحد أبرز المفاوضين لتحرير 52 رهينة في السفارة الأميركية بطهران، وهي الأزمة التي انتهت عام 1981. وعلى المستوى الحزبي أسس رضا مالك عام 1995 حزب التحالف الوطني الجمهوري وترأسه. وقد ألف رضا مالك عددا من الإصدارات، من بينها «الرهان الحقيقي رهان العصرنة في الجزائر وفي الإسلام»، وكتاب «الجزائر في إيفيان»، وآخر حول «تاريخ المفاوضات السرية 1962/1956»..ولد في 21 ديسمبر 1931م بمدينة باتنة، وتوفي يوم السبت 29 يوليو 2017م الموافق 6 ذي القعدة 1438هـ بعد معاناة مع المرض عن عمر ناهز 86 سنة. وقال وزير الإعلام الجزائري السابق عبد العزيز رحابي لوكالة الأنباء الفرنسية إن «الجزائر فقدت شاهدا على عصره، وطنيا مستنيرا». وأضاف أن رضا مالك «كان من الذين أرسوا دعائم الدبلوماسية الجزائرية».[4] ودفن يوم الأحد 30 يوليو 2017م بمقبرة العالية الوطنية في الجزائر العاصمة، حيث يرقد رؤساء وزعماء آخرون.[5]

المناصب الدبلوماسية التي تولها

تولى عدة مناصب دبلوماسية منها:[6][7]

  • 1962–1964: سفير الجزائر لدى صربيا.
  • 1965–1970: سفير الجزائر لدى فرنسا.
  • 1970–1977: سفير الجزائر لدى روسيا.
  • 1979–1982: سفير الجزائر لدى الولايات المتحدة الأمريكية.
  • 1982–1984: سفير الجزائر لدى بريطانيا.

مؤلفاته

له عدة مؤلفات:[8]

  • الجزائر في إيفيان: المفاوضات السرية 1956-1962.
  • الجزائر في إيفيان.
  • تقليد وثورة، الرهان الحقيقي.


انظر أيضًا

روابط خارجية

مراجع

  1. ^ تعديل في تشكيلة الحكومة - الجريدة الرسمية الجزائرية السنة 1993العدد 8 ص 6 نسخة PDF نسخة محفوظة 12 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ تشكيلة الحكومة - الجريدة الرسمية الجزائرية 1977 العدد 37 ص 665 نسخة PDF نسخة محفوظة 03 2يناير9 على موقع واي باك مشين.
  3. ^ journal officiel, http://www.joradp.dz/JO6283/1977/037/FP519.pdf نسخة محفوظة 29 سبتمبر 2020 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ لحياني، عثمان (29 يوليو 2017). "رحيل رضا مالك... مفاوض استقلال الجزائر ورئيس حكومة الانقلاب في التسعينيات". العربي الجديد (الجزائر). مؤرشف من الأصل في 2019-12-26. اطلع عليه بتاريخ 29 يوليو/تموز 2017. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  5. ^ "وفاة رضا مالك أحد المفاوضين حول استقلال الجزائر". الجزيرة نت. 29 يوليو 2017. مؤرشف من الأصل في 2018-10-18. اطلع عليه بتاريخ 29 يوليو/تموز 2017. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |سنة=، |تاريخ الوصول=، و|تاريخ= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |شهر= تم تجاهله يقترح استخدام |تاريخ= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: التاريخ والسنة (link)
  6. ^ "من هو رضا مالك؟". www.aljazeera.net. مؤرشف من الأصل في 2019-12-21. اطلع عليه بتاريخ 2021-07-02.
  7. ^ "وفاة رضا مالك آخر الدبلوماسيين الذين فاوضوا على استقلال الجزائر عن فرنسا". فرانس 24 / France 24. 29 يوليو 2017. مؤرشف من الأصل في 2021-05-25. اطلع عليه بتاريخ 2021-07-02.
  8. ^ "رئيس الحكومة الاسبق رضا مالك في ذمة الله". 29 يوليو 2017. مؤرشف من الأصل في 2021-07-11. اطلع عليه بتاريخ 2021-07-02.

Strategi Solo vs Squad di Free Fire: Cara Menang Mudah!