مرة جديدة يعود داني أوشن وعصابته بعدما تمكنوا في الجزء الأول من القيام بأحد أكبر وأذكى السرقات في التاريخ، ويعيشون متمتعين بالأموال التي حصلوا عليها من السرقة. ولكن الأمور تتعقد عندما يظهر تيري بيندكت صاحب الكازينو الذي قامت العصابة بسرقته مجددا، مهددا إياهم بالانتقام الشديد ما لم يقوموا بإعادة كل دولار قاموا بسرقته منه. ويكون على داني أوشن وأفراد عصابته البحث عن عملية سرقة عبقرية جديدة، يقومون من خلالها بتدبير المبلغ الضخم الذي يريده بيندكت.[3]
تلقى الفيلم مراجعات فوق المتوسطة بمعدل 56% على موقع الطماطم الفاسدة بناء على 180 صوت[4] فيما حصل على معدل 58% على موقع ميتاكريتيك بناء على 39 مراجعة[5]
الميزانية والإيرادات
بلغت ميزانية الفيلم نحو 100 مليون دولار، فيما تخطت ايراداته 362 مليون $.