يتهم أبو بكر القيم الغربية بأنها مسؤولة عن المشاكل في نيجيريا، مثل الفساد المتفشي والفقر المدقع في المجتمع. صرح أبو بكر إحدى المرات بأنه «يحب أن يقتل من يأمره الله بقتله، كما يقتل الدجاج والأغنام».[5]
إشاعات اغتياله
في عام 2009 أُشيع خبر مقتله، ولكن ظهر قائدًا المجموعة بعد أقل من عام.[6]
وردًا على هذه التقارير، علق المحلل الأمني ريان كامينغز، «هل هذا الموت الرابع أو الخامس له؟»، في أوائل أكتوبر عام 2014، حصلت وكالة الأنباء الفرنسية علي فيديو له يظهر أنه على قيد الحياة، سخرًا فيه من مزاعم الجيش النيجيري أنه قُتل.[9][10]
عزل أبو بكر البغدادي أبو بكر شيكاو وعين أبو مصعب البرناوي بسبب توجهات وتصرفات شيكاو خصوصاً قتله لمدنيين، فتم عزله من منصبه وتنصيب أبو مصعب البرناوي أميرًا لولاية غرب أفريقيا سنة 2016.[13]