كانت هجمات حرق مساجد في السويد سنة 2014 عباره عن سلسله من الحوادث اللى كان يُعتقد في البداية أنها هجمات حرق تلت مساجد فى السويد ، وبس.[1] فى الحادث التالت، تم تشويه مسجد أوبسالا بكتابات عنصرية على الجدران كمان اتحدف بازازه مولوتوف .[1][2] الحادثة الأولى من التلاته هيا الوحيده اللى اتسببت في وقوع اصابات بشريه ، اتلاقت بعدها من خلال تحقيقات الشرطة كانت حادثة في مطبخ المسجد بسبب طاسه عميقه شديدة الحراره.[3][4]
فى يوم العيد الميلاد ، اتصاب خمس بنى آدمين بجروح بحسب التقارير قالت أن قنبله حارقه اترمت عبر شباك مسجد في إسكيلستونا. كان حوالى اكتر من 20 واحد ، بينهم اطفال ، في المسجد وقت الهجوم[5] الشرطه علقت على الحادثه بأنها مش هجوم متعمد، مش أكتر من حادثه مش متعمده.
الهجوم التانى حصل فى يوم الاتنين فى بلدة إسلوف جنوب السويد بعد الساعه 3 الصبح بالتوقيت المحلى، لكن ما نتجش عنه أى إصابات. مع صباح عام جديد، وقع الهجوم التالت على مسجد فى أوبسالا.
الهجمات حصلت ف وقت زادت فيه المشاعر المعاديه للمهاجرين (خاصة المسلمين) والتوتر السياسى فى السويد
صرح رئيس الوزرا ستيفان لوفين وهوا بيرفض الهجمات وهو بيوصفها بانها "جريمة كراهيه " وأنها مش بتمثل السويد وأن لا أحد فى السويد يجب أن يخاف من ممارسة شعايره الدينيه. في حين صرح سمير موريك، امام مسجد إيسلوف لوكالة انباء سويدية وقال:
"صعب عليا انى اقول أن الأحداث ديه ممكن تكون ناتجه عن توغل ظاهرة الاسلاموفوبيا ، وبعيش في الجوار بدأت الشعور بعدم الأمان". في 2 يناير 2015 ، احتشد الميات من المتظاهرين المناهضين للعنصريه ف تلت مدن سويديه رئيسيه لدعم المسلمين.
{{cite news}}
|مسار=
|title=
لم يتم العثور على روابط لمواقع التواصل الاجتماعي.
الصفحه دى فيها تقاوى مقاله, و انت ممكن تساعد ويكيپيديا مصرى علشان تكبرها.