وأول ظهور له فى السينما كَـ ممثل كان فى فيلم "اسماعيل ياسين فى الطيران". و كانت مشاهد قليلة، واِللى كان فيها الجملة المشهورة: "هايل يا سُمعة، كمان مرّة.. عايز ضرب واقعي."
الأزمه الصحيه اللى حصلتله
يوم 15 يونيه2008 جاله نزيف فى المخ. واليوم اللى بعده دخل فى غيبوبه ودخلوه مستشفى الشروق اللى فى القاهرة بعدها اتنقل بـطياره اسعافات المانيه خاصه لـپاريس ودخل المستشفى الأمريكى اللى فيها و بعد ِما عملو له عمليه هناك، نقلوه يوم 17 يوليو— تانى للقاهره فى مستشفى القوات المسلحه اللى فى المعادى و فضل فى غيبوبه لحد ما مات يوم 27 يوليه 2008.
زيارة يوسف شاهين للبنان
سنة 2002 المخرج العالمى يوسف شاهين قام بزيارة لبنان ووعده وقتها رئيس بلدية زحله بأنه هيسمى اسم شارع فى منطقة زحله على اسمه . عند وفاة يوسف شاهين قامت كنايس لبنان بصلوات علشان خاطره فى مناطق كتيره لكن اغلبيتها كانت فى زحله.
الانجازات
يوسف شاهين سنة 1997 كسب جايزة السعفة الدهبيه من مهرجان كان السينيمائى عن كل اعماله، و كمان خد اوسمة و جوايز تانية كتيره ، واتلمذ على ايده مخرجين زى خالد يوسف و على بدرخان. بيتقال كمان انه هو اول واحد يكتشف الممثل المصرى العالمى عمر الشريف و يقنعه انه يبتدى يمثل فى السينيما. الفيلم التاريخى الناصر صلاح الدين (1963) عن حروب صلاح الدين الأيوبى ضد الصليبيين بيعتبر من أضخم افلامه و شاركت فيه نخبه من أحسن ممثلين مصر.
الرئيس الفرنساوى نيكولا ساركوزى وصف يوسف شاهين بأنه "مُفكر صاحب استقلاليّة كبيرة، و هو مُدافع كبير عن تزاوج الثقافات"، وفى النعى وصفوه إنه "المنفتح عالعالم ولكنه متعلق أولا و أخيرا بمصر".[14]