كلية التربية بجدة كلية حكومية تأسست عام 1974 تحت إشراف وزارة التربية التعليم. تعد أول كلية للبنات بالمنطقة الغربية في جدة، والثانية في المملكة العربية السعودية بعد كلية التربية للبنات بالرياض، وفي الوقت الحاضر هي النواة الأساسية لكليات جامعة جدة.[1] كانت سابقا تقتصر تخصصاتها على إعداد المعلمين تربويًا ومهنيًا واشتملت على عدد من الكليات في مناطق المملكة وصل عددها إلى 87 كلية على مستوى تعليم البنات. في 2005 صدر قرار سامي بإلحاق جميع كليات المعلمين وكليات التربية للبنات بالجامعات الحكومية إداريًا وماليًا وأكاديميًا، ونقل الإشراف الوزاري من وزارة التربية والتعليم إلى وزارة التعليم العالي، وذلك قبل أن يتم دمج الوزارتين لتتولى وزارة التعليم الإشراف على القطاع التعليمي كاملاً في 2015.[2] أصبح مسمى كلية التربية بجامعة الملك عبد العزيز يضم مسمى كلية التربية للبنات وكلية المعلمين أيضًا؛ حيث تطورت برامجها الأكاديمية في تقديم مجالات تربوية جديدة مثل: التربية الخاصة، والتربية البدنية، وتقنيات التعلم. في 2014 صدر قرار بضم كلية التربية بجامعة الملك عبد العزيز إلى أحدث جامعة سعودية تم انشاؤها في المملكة وهي جامعة جدة.[3] وهي حالياً كلية التربية بجامعة جدة.
تنقسم الكلية إلى:[4]
حي السلامة
الفيصلية
يقع المتحف في المبنى «أ» بجوار وكالة شؤون الطلاب في قاعة كبيرة طولها حوالي 15 × 7 تقريبا وفيها تم عرض الآثار والمقتنيات التي جمعت بجهود ذاتية والتي تشمل مجموعات من الوثائق الخاصة بتاريخ الدولة السعودية الأولى والثانية والثالثة ومجموعة مخطوطات نادرة وكتب نادره ومقتنيات أخرى مثل المصنوعات والبنادق القديمة والسيوف والجنابي وكذلك بعض الملابس والأواني وبعض لوازم البحر لكون جدة ميناء بحري وكذلك بعض آثار مدينة جدة القديمة وكثير من الآثار التي توجد في القرى والبوادي المجاورة مثل أدوات الزراعة والحرث وغيرها.
تصدر كلية التربية بجامعة الملك عبد العزيز المطبوعات التالية :