تنوعت مشاكل المدينة بسبب الدخان المتصاعد من شركات الأسمنت بالإضافة الي أن المنطقة من إجمالى 45 منطقة عشوائية، دخلت ضمن مشروع تطوير الهيئة الهندسية للقوات المسلحة لتلك المناطق بالتعاون مع صندوق تطوير المناطق العشوائية واتحاد بنوك مصر. المنطقة بأكملها كانت تعاني بشكل كبير قبل عملية التطوير التى قامت بها الهيئة الهندسية، إذ عانوا أزمات كبيرة في ضعف المياه ووصولها إلى البيوت، وأزمة المجارى والطرق غير الممهدة التى تحوّل شوارع بالإضافة إلى مشكلات عديدة في الكهرباء، وغياب الإنارة في الشوارع الرئيسية والفرعية.[3]