قُسّم القصر إلى أربعة أقسام وأمر أكبر أن يجتمع فيه علماء البراهمةوالنصارىوالمجوس وأهل الإسلام، فيجتمعون ويناقشون المسائل الدينية بحضرة السلطان.[3] كما حضر ممثلين لمذاهب أخرى كالبوذيةوالجينية، وأخذ أكبر كل ما يتفق مع هواه من هذه المذاهب ودمجها في مذهب واحد وسمّاه الدين الإلهي.[4]