سمي مركز سيدي سالم بهذا الاسم نسبة إلي العارف بالله سيدي سالم أبو جبارة المسلم الحسيني، وهو من أولياء الله الصالحين جاء من العراق ليعيش في هذا المكان، وضريحه علي بعد ثلاثة كيلو مترات من الجانب الشرقي للمدينة. كانت تسمى قديماً بحوض الزعفران نسبة لكثرة زهرة الزعفران فيها.