هولندا1 بلجيكا إسبانبا كندا جنوب أفريقيا النرويج السويد المكسيك البرتغال آيسلندا الأرجنتين الدنمارك البرازيل فرنسا الأوروغواي نيوزيلندا3 المملكة المتحدة4 لوكسمبورغ الولايات المتحدة5 جمهورية أيرلندا كولومبيا فنلندا مالطا ألمانيا أستراليا النمسا تايوان الإكوادور كوستاريكا*
إسرائيل المكسيك2
سلوفينيا جمهورية التشيك سويسرا المجر ليختنشتاين كرواتيا أندورا اليونان قبرص تشيلي إستونيا إيطاليا سان مارينو موناكو*
أرمينيا6 إستونيا كمبوديا: · 50 تجمعا سكنيا بلغاريا7 الصين8 إسرائيل لاتفيا7 ليتوانيا7 سلوفاكيا بولندا نيبال رومانيا7 كوريا الجنوبية9
* لم يدخل حيز التنفيذ، ولكن سيصبح زواج المثليين قانونيا بعد موعد نهائي أوتوماتيكي وضعته محكمة ما
أصبح كل من زواج المثليين والشراكة المدنية قانونين في إقليم ما وراء البحار البريطانية جزر فوكلاند منذ 29 أبريل 2017.
في 13 مايو 2015، أوصى النائب العام بأن ينظر المجلس التنفيذي في تقنين زواج المثليين أو الشراكة المدنية.[1] في 13 يناير 2016، بعد مشاورة عامة، أصدر المجلس تعليمات إلى النائب العام لإعداد تعديل على مرسوم الزواج في الجزر، للسماح بزواج المثليين.[2] وجدت المشاورة العامة أن 90% من المستطلعين يؤيدون زواج المثليين وأن 94% يؤيدون الشراكات المدنية لجميع الشركاء.[3]
نظر المجلس التنفيذي في مشروع تعديل النائب العام في 22 فبراير 2017. نظر المجلس فيما إذا كان سيوافق على مشروع قانون لتشريع زواج المثليين وإنشاء شراكة مدنية للشركاء المثليين والشركاء المغايرين، بتوجيه من النائب العام لنشر هذا في الجريدة الرسمية، وبالتالي البدء في العملية التشريعية كقراءة أولى، وكذلك لإعداد المزيد من التشريعات اللازمة لتنفيذه.[4]
في 30 مارس 2017، أقرت الجمعية التشريعية «مشروع قانون (تعديل) الزواج 2017» بأغلبية 7 أصوات لصالح مقابل صوت واحد ضد (7-1). يسمح مشروع القانون للأزواج المثليين بالزواج، كما يسمح للشركاء المثليين والشركاء المغايرين بالحق في الوصول إلى شراكة مدنية.[5][6][7][8] تلقى مشروع القانون موافقة ملكية من قبل الحاكم كولن روبرتس في 13 أبريل 2017.[9][10] دخل القانون الجديد، الذي عدل مرسوم الزواج لعام 1996، حيز التنفيذ في 29 أبريل 2017 .[11] وقع حدث مجتمعي للاحتفال بتشريع زواج المثليين في نفس اليوم.[12]
المادتان 3أ و 3ب من قانون زواج جزر فوكلاند:[13]
انظر أيضا: الاعتراف القانوني بالعلاقات المثلية في أقاليم ما وراء البحار البريطانية