أوبن آر تي إم - آيست (OpenRTM-aist) (برامج وسيطة لتقنية الروبوتات)
النظام الأساسي المفتوح لخدمات الروبوتات (OPRoS) إطار عمل معتمد على المكونات، وبرامج تحرير واجهات المستخدم الرسومية (GUI) الموجودة في برنامج Eclipse وأداة المحاكاة، إلى جانب مكونات النظام الأساسي المفتوح للخدمات الروبوتية[14]
ميني بلوك (miniBloq) واجهة برمجة رسومية تسمح ببرمجة اللوحات الروبوتية (متوافقة مع أجهزة التحكم أردوينو) دون معرفة سابقة بلغات البرمجة[15]
اللوحات الأم مع وحدات المعالجة المركزية، مثل جهاز التحكم أردوينو (Arduino)
مشروع روسام (The Rossum project) أدوات ووحدات روبوتية معينة مفتوحة المصدر (كالمخططات، وأدوات المحاكاة الروبوتية، ومصممات أدوات الترميز...)
المزايا
تكلفة منخفضة. حيث يمكن تخفيض تكاليف الروبوت بشكل مذهل مع وجود نماذج بارزة لروبوتات تم بناؤها بواسطة شركة هانسون (300 دولار أمريكي) ومشروع أيكو (25000) دولار أمريكي.
يمكن تغيير البرمجة والأجزاء الصلبة بسهولة.
الشعبية والانتشار
بدأت أول ظواهر انتشار ثقافة صناعة الروبوتات مع انتشار ثقافة افعلها بنفسك واختصارها الإنجليزي هو (DIY) في المجتمع. فما بدأ كمنافسات صغيرة في صناعة المركبات التي يتم تشغيلها عن بعد (مثل لعبة روبوت وورز (RobotWars)) تطور بعدها بفترة قليلة إلى تصنيع وتطوير روبوتات تعتمد على تقنية التواجد عن بعد المُستقِلة بذاتها (autonomous telepresence) كالروبوت سباركي، ثم تطورت ثانية لتتضمن صنع وتطوير روبوتات كاملة ومتطورة (تستطيع أخذ قرارات بنفسها) مثل مشروع المشتغل الآلي المفتوح (Open Automaton Project) ومشروع ليف. كما اتجهت بعض الشركات التجارية في الوقت الحالي إلى إنتاج مجموعات أدوات خاصة بصناعة الروبوتات البسيطة.
الاستخدامات
في وقتنا الحالي، لم تصل بعد الروبوتات مفتوحة المصدر إلى التطور الكافي لجعلها قادرة على أداء معظم المهام التي يستطيع الشخص الطبيعي القيام بها، كما أنها لا تستطيع القيام بأي من المهام الصعبة أو المعقدة التي لا يستطيع أحد القيام بها سوى الروبوتات، والتي قد تستطيع القيام بها يومًا ما، لذا تُستخدم الروبوتات مفتوحة المصدر فيما يلي:
الحدادة أو صنع الأدوات المعدنية (يستخدم في عمليات الكي الدقيق للمواسير والألواح المعدنية، وكذلك قطعهما بواسطة الأداة متعددة الأغراض مالتي ماشين وأي أدوات أخرى مضمنة مثل الكلاّبات والزرّاديات....)
الترجمة للغات عديدة (بما في ذلك اللغات الأساسية مثل اللغة الصينية الشمالية والإنجليزية والإسبانية والبنغالية والهندية، إلخ)
قياس السعرات الحرارية لصاحب الروبوت؛ مع حساب كمية السعرات الحرارية لأي طعام يتناوله المالك، كما يمنعه من تناول أي طعام آخر طوال اليوم إن تناول ما يعادل 2000 كيلو سعر حراري
صناعة دوائر كهربية (لوحة دارات مطبوعة) (PCB)
النقل؛ عن طريق الركوب على ظهره مثلاً، بالضبط مثل امتطاء ظهر الخيل (وتسمح هذه الطريقة للروبوت بالاعتدال وفرد قامته ليبدو كالإنسان الطبيعي بعد ترجل المالك من فوقه)
الحراسة الشخصية (فلكون الروبوتات تُصنع من مواد معدنية يمكنها ذلك من تحمل الضرب نوعًا ما، ويمكن برمجتها على إضعاف المهاجمين عن طريق اللكم أو استخدام الأسلحة غير القاتلة[16])
التخلص من القنابل و/أو تجهيز المركبات التفجيرية المخصصة للتخلص من القنابل (كالتخلص من القنابل والألغام من مزارع مالك الروبوت خاصة في البلاد النامية مثل كامبوديا، والبلاد التي تقع جنوب وشمال الصحراء، مثل أنغولا والصحراء الغربية وليبيا...) كما يستخدم في كسر الحواجز أو وتجهيز مواقع البناء
تقدم خدمات اتصال من خلال حواسب صغيرة الحجم (مثل لينوتوب (Linutop) وإييبوكس (EeeBox) والحاسوب الشخصي جي بي سي (gPC) ووصلة الإنترنت الصاعدة عبر الأقمار الصناعية المتكاملة أو الشبكة اللاسلكية Wi-Fi أو الهوائي واي ماكس) وقد يتضمن هذا النوع من الاتصالات: البحث النشط على المواقع الإلكترونية (التصفح)، وخدمات البريد الإلكتروني والرسائل و/أو الاتصالات الصوتية مع الآخرين (مثل المكالمات التي تعتمد على بروتوكول الصوت عبر الإنترنت (VoIP)، للمتصلين البعيدين عبر الإنترنت كالاتصال الصوتي عبر الإنترنت لأعضاء الفريق المتواجدين في أماكن قريبة من بعضها البعض)...
استخدامات ريب راب (RepRap) أو الطابعات ثلاثية الأبعاد في عمل النماذج السريعة والفن وتصنيع الألعابوالوسائل التعليمية والتكنولوجيا المناسبة مفتوحة المصدر
وبالرغم من هذا، يبحث بعض متبني ثقافة افعلها بنفسك عن أي نشاطات مساعدة يمكننا القيام بها في يومنا هذا مثل المكانس الكهربائية وماسحات الأرضيات وقاطعات العشب الآلية.[17][18]