دائرة الاستعلام والأمن [1] هي دائرة المخابرات الجزائرية، تأسست إبان ثورة التحرير الكبرى في الجزائر على يد عبد الحفيظ بوصوف، لعبت دورا كبيرا أثناء الثورة وبعد الاستقلال. ورغم قلة الإمكانات آنذاك إلا أنها استطاعت أن تزرع جواسيس في الخارج وتجند جواسيس لها في الجزائر، من أبرز رجالها الأبطال مسعود زقار، بعد أن أصبح هواري بومدين على رأس البلاد في عام 1965، شهدت أجهزة الاستخبارات الجزائرية تغييرا كبيرا في التنظيم الداخلي لها، مستوحى إلى حد كبير من الاتحاد السوفياتي وبالتالي تم تسميته باسم الأمن العسكري ("SM") مع المهام الرئيسية التالية:
جاءت الجزائر في المركز ال69 عالميا في مؤشر قياس الاستقرار العالمي (PTOS)، بينما تصدر المغرب قائمة دول شمال إفريقيا على هذا المستوى.
هو جهاز يتبع وزارة الدفاع الوطني ويضم عدة مديريات ويضم الاف العاملين (عسكريين متعاقدين، شبيهين، وبعض المدنيين) من أهمها :
منصب مدير المخابرات العامة الجزائرية منذ تأسيسها عام 1954م.
قوات الدفاع الجوي عن الإقليم