يظهر جزء من عملية الخشاء أنه مجوف إلى عدد من المساحات التي تظهر تنوعًا كبيرًا في حجمها وعددها. في الجزء العلوي والأمامي من العملية تكون كبيرة وغير منتظمة وتحتوي على هواء، ولكن في الجزء السفلي يتقلص حجمها، في حين أن تلك الموجودة في قمة العملية غالبًا ما تكون صغيرة جدًا وتحتوي على نخاع. في بعض الأحيان تكون غائبة تمامًا ويكون الخشاء صلبًا طوال الوقت.
التطوير
عند الولادة، لا يكون الخشاء مضغوطًا بالهواء المضغوط، ولكنه يصبح مهوى قبل سن السادسة.[2]
الوظيفة
يُفترض أن خلايا الهواء تحمي العظم الصدغي والأذن الداخلية والوسطى من الصدمات ولتنظيم ضغط الهواء.[3]