المركز الوطني للنخيل والتمور تم إنشائه بتاريخ 1432/09/29 هـ بموجب الأمر السامي رقم 42649، حيث يهدف إلى تطوير وتنمية قطاع النخيل والتمور في المملكة العربية السعودية، والمساهمة في رفع كفاءة الإنتاج وخفض التكلفة، كما يسعى إلى جعل التمور مصدراً أساسياً للدخل القومي، ومادة غذائية تجذب كلاً من المستهلكين العالميين والمحليين.[1] ويرتبط تنظيميًا بوزير البيئة والمياه والزراعة.
تطوير قطاع التمور والنخيل بحثت تصبح تمور السعودية الخيار الأول عالمياً.[2]
تكامل منظومة الخدمات الزراعية واللوجستية والتسويقية[3] والمعرفية وبناء التقنيات الحديثة لزيادة الكفاءة الإنتاجية ومعدل استهلاك التمور السعودية محلياً وعالمياً.
هي منصة إلكترونية أطلقها المركز لتنمية قطاع زراعة النخيل عن طريق ربطهم بمقدمي الحلول الزراعية المتعلقة بزراعة النخيل، وتعمل المنصة على تمكين وصول المزارعين إلى المنتجات الداعمة لسلسلة القيمة، وتنمية وتطوير زراعة النخيل في المملكة.[4]
يأتي معرض عالم التمور تعزيزاً للجهود المبذولة لإبراز التمور كرمز للتراث والثقافة السعودية، والتشجيع على اكتشاف وتذوق التمور بطريقة مبتكرة وجذابة، وتحقيق التوعية حول المنتجات القائمة على التمور، لتعزيز الشراكات الرامية لتنمية القطاعات غير النفطية، وفق مستهدفات رؤية السعودية 2030. وفي نسخته الرابعة (7 ديسمبر2023 حتى 14 ديسمبر2023) أفتتح المعرض وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن الفضلي وبحضور ومشاركة عدد من وزراء الزراعة ونخبة من قادة مجال الصناعات الغذائية، ورواد الأعمال، والطهاة المحليين والدوليين. ، المعرض ينظمه المركز الوطني للنخيل والتمور، بواجهة الرياض للمعارض والمؤتمرات، واجتمعت 6 مطابخ عالمية في الرياض، لتقدم تجارب فريدة في تذوق الأطباق المعتمدة في طهيها على التمور السعودية، منها الشعبية والمحلية، والأخرى العالمية المبتكرة.[5]
هذه بذرة مقالة عن موضوع متعلق بالسعودية بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.