تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات
«المجموعة السعودية للأبحاث والاعلام» (SRMG) شركة مساهمة سعودية ، أُسِّسَت في 1392 هـ /1972م على يد الأخوين هشام حافظ ومحمد علي حافظ، وتم مؤخرا تعيين جمانا الراشد رئيساً تنفيذياً للمجموعة.[4]
مقرها الرئيسي في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية.[5] نشاطها الأساسي توفير الخدمات والمنتجات الإعلامية راقية المضمون عبر إصدار الصحف والمجلات للقراء في بلاد العرب وفي العالم كله. هذا بالإضافة إلى النشاط التجاري العام والدعاية والإعلان والإنتاج والتوزيع والمصنفات الفكرية والعلمية. تضم «المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق» العديد من الشركات العاملة في المجال الإعلامي والصحفي (النشر، التوزيع، الإعلان والطباعة).
في 29 أبريل 2021م، وافقت الجمعية العامة غير العادية، على تغيير اسم الشركة من «المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق» إلى «المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام». في 17 مايو 2021م، حصلت على كافة الموافقات النظامية المتعلقة بتغيير الاسم مع الجهات المعنية.[6]
في أبريل 2022، أعلنت المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام عن مقرها الجديد في مركز الملك عبد الله المالي «كافِد» في الرياض. ويشكل المقر نقطة انطلاق للتوسع العالمي حيث سيضم مكاتب واستوديوهات شبكة الشرق التي تشمل «الشرق للأخبار»، و«اقتصاد الشرق مع بلومبرغ».[7][8] و صحيفة "الشرق الأوسط"، و"عرب نيوز"، "وإندبندنت عربية"، و"أرقام"، و"مانجا العربية"، ومجلتي "سيدتي" و"هي"، كما سيضم المقر أقسام المجموعة الجديدة SRMG MEDIA وSRMG X وSRMG THINK للإسهام في تأسيس تجمع عالمي للإبداع وصناعة المحتوى في كافِد.[9]
وفي يناير 2024 أعلنت المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام عن تطويرات في منظومتها التشغيلية عبر اعتماد المنصات الرقمية بشكل حصري لكل من "الرياضية" و"الاقتصادية" و"ماليالم نيوز" ابتداءً من 19 يناير (كانون الثاني) 2024،[10] إضافة إلى الإعلان عن تعيينات جديدة على مستوى رؤساء التحرير ونواب رؤساء التحرير.[11]
وفي مارس 2024 أطلقت المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام و بلومبيرغ ميديا قمة "Bloomberg Power Players" برعاية منصة اقتصاد الشرق مع بلومبيرغ في نادي جدة لليخوت في قمة تجمع شخصيات رائدة مؤثرة في عالم الرياضة والترفيه والتكنولوجيا.[12]
في 8 أبريل 2025، أعلنت المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام (SRMG) عن إطلاق شركة "SRMG للحلول الإعلامية" (SMS)، وهي شركة إعلامية تعتمد على البيانات وتستهدف تقديم استراتيجيات إعلانية مبتكرة تهدف إلى تحقيق نتائج ملموسة. وبالاستناد إلى إرث "شركة الخليجية" الممتد لأكثر من 35 عامًا، تتيح SMS للعلامات التجارية الوصول إلى أكثر من 170 مليون مستخدم حول العالم عبر قنوات رقمية واجتماعية وتلفزيونية ومنصّات صوتية ومطبوعات متطوّرة.[13]
تضم «المجموعة السعودية للأبحاث والاعلام» العديد من الشركات العاملة في المجال الإعلامي والصحفي (النشر، التوزيع، الإعلان والطباعة) ومن هذه الشركات وأهمها:
الشركة السعودية للأبحاث والنشر، إحدى شركات المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق، وهى المجموعة الإعلامية الأولى التي تطرح جزءا من رأسمالها للاكتتاب العام، وهو الأمر الذي تم في الربع الأول من العام 2006.أصبحت (الأبحاث والإعلام) شركة عامة مدرجة في السوق المالية السعودية (تداول) منذ مايو 2006.[14][15]
وسجّلت المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام (srmg) في عام 2023[16] أعلى مستوى أرباح فصلية منذ إدراجها في السوق المالية السعودية عام 2006،[17] عند 249 مليون ريال (66.4 مليون دولار)، بنمو 1% عن أرباح الربع الثالث من العام الماضي، على الرغم من ارتفاع تكاليف التشغيل.[18]
الشركة السعودية للأبحاث والنشر، هي الناشر وصاحب امتياز إصدار عدد 14 مطبوعة منها 6 صحف يومية، 4 مجلات أسبوعية، 3 مجلات شهرية، وكتالوج أزياء دوري (فصلي)، هذا عدا الملاحق المرافقة للمطبوعات، والتي تتجاوز العشرين ملحقاً، وتسعى الشركة دوما للبحث عن القيمة الأساسية والقيمة المضافة في محتوى مطبوعاتها مما يثري المعرفة والثقافة، كما أن الشركة لا تبخل على قراء مطبوعاتها بالجودة والتميز في منتجاتها المطبوعة سواء من حيث الورق أو الطباعة أو الإعلان.
تحرص الشركة على استخدام أفضل التقنيات وأساليب النشر والخدمات الإعلامية ومستجدات صناعة النشر. كما أن الشركة تفصل - في رؤيتها للإعلام الناجح- بين الملكية والتحرير، حيث تنتظم هيئات التحرير بكامل إرادتها وإدارتها ومحتواها للأنظمة واللوائح سارية المفعول في المملكة.
إحدى أضخم شركات التوزيع داخل المملكة العربية السعودية وفي العالم العربي، وهي مسئولة عن توزيع أكثر من 800 مطبوعة «للشركة السعودية للأبحاث»، وغيرها من الناشرين المحليين والدوليين، وتمتلك الشركة اسطولاً من السيارات والتجهيزات التي تُمكنها من الوصول إلى كل مدن المملكة ونواحيها، حيث يوجد لدى الشركة نحو 30 فرع داخل السعودية.
تعتبر شركة الإمارات المتحدة للطباعة والنشر والتوزيع إحدى الشركات المنبثقة عن «الشركة السعودية للأبحاث والنشر» وهي من أكبر الشركات المتخصصة في مجال نشر وتوزيع المطبوعات بدولة الإمارات العربية المتحدة، ومن إحدى شركات النشر والتوزيع الرائدة في هذا المجال بدول مجلس التعاون الخليجي، مستخدمة في ذلك أحدث الأساليب والوسائل العلمية مما يساهم في إنجاز عملية التوزيع بدقة وبسرعة وكفاءة، لكل المطبوعات السعودية والإماراتية وغيرها.
إحدى شركات «المجموعة السعودية» حيث تملك تجهيزات طباعيه من أحدث التقنيات الأوربية ولديها ثلاثة مراكز للطباعة داخل المملكة في الرياض وجدة والدمام. وتقوم شركة المدينة بطباعة مطبوعات «الشركة السعودية للأبحاث»، وغيرها من مطبوعات الناشرين المتعاقدين معها. تأسست شركة المدينة "MPPC" في جدة في العام 1383هـ (1963م) ويشمل نشاطها إقامة المرافق الطباعية وتجهيزاتها وتجارة المواد والآت الطباعة والورق ومستلزمات الطباعة.
مركزها الرئيسي في جدة حيث تأسست في العام 1408 هـ/ 1988م ونشاطها في مجال التجارة في الأجهزة والأدوات والعطور ومستحضرات التجميل، هذا بالإضافة إلى نشر الكتب والمطبوعات الإعلانية.
تأسست هذه الشركة في الكويت عام 1415 هـ/ 1994م، وهي ناشطة في مجال توزيع ونشر المطبوعات المقروءة في دولة الكويت، بالإضافة إلى إدارة المكتبات وتجارة المواد القرطاسية والأدوات والأجهزة المكتبية.المجموعة الكويتية، شركة مساهمة تمتلك الحصة الأكبر من أسهمها «الشركة السعودية للتوزيع» (إحدى شركات المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق).
{{استشهاد ويب}}
|تاريخ الوصول=
|تاريخ=