تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات
الرجل قرب الشاطئ (بالفرنسية: L'Homme sur les quais) هو فيلم دراما هايتي-فرنسي صدر عام 1993 من بطولة جنيفر زوبار، وإخراج راؤول بيك. شارك الفيلم في الدورة الرابعة والستين لمهرجان كان السينمائي الدولي عام 1993، ورُشح لجائزة السعفة الذهبية لأفضل فيلم ولكنه لم يفز.[2][3] تم تمويل الفيلم من كندا وفرنسا. أصدرته مجموعة كاي جاي إم 3 للترفيه وهي شركة توزيع أفلام مستقلة.
في الستينيات لم تكن الحياة في هايتي شيء سهل إلا إذا كنت تنتمي إلى الطبقة الحاكمة أو عائلة الديكتاتور أو أصدقاء العائلة. كان عهد فرانسوا دوفالييه قاسٍ ووحشي وأي انحراف عن القاعدة يعاقب عليه بالموت أو التعذيب. تشاهد فتاة صغيرة وحشية «التونتون ماكوت» (الشرطة السرية الخاصة والميليشيا التي استخدمتها فرانسوا دوفالييه في ترويع الهايتيين لمدة 29 عاماً). وهي لا تفهم تداعيات كل ما تراه، ولكن من خلال معانات عمتها وخوفها واعتقالها في النهاية، تدرك الفتاة أن الحياة من حولها ليست جيدة وأن هناك الكثير من الحزن والأسى أيضا.[4]
هذه بذرة مقالة عن فيلم فرنسي بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.
هذه بذرة مقالة عن موضوع عن فيلم هايتي بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.