3000 ق.م. – أيورفيدا تعود أصول الأيورفيدا إلى حوالي عام 4000 ق. م.[3]
c.2600 ق.م. – تم تنصيب إمحوتب الطبيب الكاهن كإله للطب في مصرالفرعونية.[4][5]
2500 ق.م. - يتحدّث نقش آيري المصري عن آيري كطبيب عيون في القصر وطبيب القصر المعني بالبطن، وحارس الأمعاء الملكية، وهو من يحضّر الأدوية الهامة وعلى معرفة بسوائل الجسم الداخلية.[6]
القرن التاسع- هسيود وضع التصور الوجودي للمرض من خلال أسطورة باندورا. للمرض «حياة» قائمة بذاتها لكن منشأه «إلهي».[7]
القرن الثامن – هوميروس يقول أن بوليدامنا زوّدت القوات الإغريقية المحاصرة لطروادة بأدوية شافية، كما ذكر هوميروس في الأوديسة وجود جرّاح في ساحة المعركة ينزع السهام ويشفي الجروح بمراهم.[6]
490 - 430 ق.م. وضع إيمبيدوكليس نظرية العناصر الأربعة.
510-430: قام ألكمايون الكروتوني بدراسة التشريح العلمي. درس الأعصاب البصرية والدماغ وجادل أن الدماغ كان مقر الحواس والذكاء. وقد ميّز الأوردة من الشرايين وكان لديه تصور أو فهم غامض لدوران الدم.[6] أطلق عليه علماء العصر الحديث ألقاباً كـ«أب التشريح» و«أب علم وظائف الأعضاء» و«أب علم الأجنة» و«أب علم النفس» و«مؤسس الطب النفسي» و«أب الطب» نفسه.[9] لا يوجد أدلة كافية تدعم هذه الادعاءات، لكنه مع ذلك كان مهما.[8][10]
484 – 425 ق.م. هيرودوت يشير إلى أن الأطباء المصريين مختصون: «يمارسون الطب وفق خطة فصل، كل طبيب يعالج اضطراباً واحداً، لا أكثر. لذا تحتشد البلاد بالممارسين الطبيّين، ويتعهد بعضهم بعلاج أمراض العيون وآخرون يعالجون أمراض الرأس وآخرون الأسنان وغيرهم الأمعاء، وبعض هؤلاء المعالجين ليسوا محليين».[6]
496–405 ق. م. – سوفوكليس: «لا يعتبر طبيباً متعلماً ذلك الذي يستخدم التمائم لعلاج الآلام التي ينبغي علاجها عن طريق الجراحة».[11]
420 ق.م. – أبقراط يؤكد أن الأمراض لها أسباب طبيعية، ويضع قسم أبقراط الطبي.أصل الطب العقلاني.
1936 – إيغاس مونيز discovers prefrontal عملية فصل فص المخ الجبهي for treating mental diseases; Enrique Finochietto develops the now ubiquitous self-retaining thoracic retractor