محطات توليد الطاقة الشمسية على أسطح المنازل أو الأنظمة الكهروضوئية على الأسطح هي عبارة عن خلايا شمسية توضع على أسطح المنازل أو المباني التجارية أو الهياكل الحكومية.[1] يتكون النظام من خلايا شمسية (أحادية التبلر، متعددة التبلر، خلايا رفيعه)، أجهزة مراقبة، كابلات، إنفرتر، كونفرتر، بطاريات، وغيرها من الملحقات الكهربائية.[2]
يعتبر أنظمة الأسطح صغيرة السعة مقارنة بمحطات توليد الطاقة الكهربائية الضوئية فنادرا ما تتجاوز سعة أنظمة الأسطح حاجز 500 كيلو وات، بخلاف المزارع الشمسية التي تقاس سعتها بالميجاوات.
تتراوح سعة أنظمة الأسطح المنزلية من 5 إلى 20 كيلو وات، بينما تصل سعة الأنظمة المثبته على المباني التجارية إلى 100 كيلو وات أو أكثر.
توفر البيئة الحضرية المساحات الكافية على الأسطح لبناء الأنظمة. توجد العديد من العوامل البيئية التي تؤثر على توليد الكهرباء. منها:
توجد العديد من الطرق لحساب الطاقة الشمسية المتولدة مثل طريقة ليدار،[4] وطريقة الأشعة المتعامدة.[5] وحديثا تم تطوير طرق لحساب خسائر وجود الظل على الخلايا للحد منها وتوفير التوليد الأمثل.[6]
يمكن ربط أنظمة الطاقة الشمسية سواء المتصلة بالشبكة أو غير المتصلة بمصادر أخرى من الطاقة لتوفير الطاقة طوال اليوم أو للعمل كبديل في حالة وجود عطل بمولدات أو زيادة الأحمال. ليكون النظام أكثر اعتمادية واستمرارية.[2]
يستطيع المنتج بيع فائض الكهرباء للشبكة بتعريفة خاصة مقابل كل كيلو وات ساعة، غير التعويضات عن التكاليف الإضافية التي تتجدد باستمرار.[2]
من أشهر عيوب الأنظمة الكهروضوئية على الأسطح أنها:[7]
هناك العديد من التحديات التقنية أثناء عملية ربط النظام بالشبكة الكهربائية فعلى سبيل المثال:
دولار/وات ($/W)
تخطط محطة جواهر نهرو الهندية للطاقة الشمسية في الهند أن تصل سعة أنظمة الطاقة الشمسية على أسطح المنازل والهيئات إلى ما يقرب من 100 جيجاوات بحلول عام 2022.
{{استشهاد ويب}}
|تاريخ الوصول=
|مؤلف1=