تبدأ أحداث الفيلم بخروج التاجر الداخلي مارتن تايلور من السجن بعد انقضاء سنوات محكوميته الأربعة، وترحب به والدته وزوجته إميلي تايلور التي يظهر بعد ذلك إصابتها بالاكتئاب المصحوب بمحاولات انتحار، الأمر الذي يجعلها تعود إلى العلاج النفسي مع الطبيب جوناثان بانكس، يصف لها الطبيب مضاد اكتئاب جديد ورائج باسم «أبليكسا» الذي يتسبب بآثار جانبية دموية لإميلي، وهذا يتسبب بخسارة طبيبها لوظيفته وحياته الزوجية، مما يجعله يسعى لكشف الحقائق الغامضة.[6]
الفيلم حاصل على نسبة 84% على موقع الطماطم الفاسدة بناءً 188 مراجعة. كان الإجماع النقدي للموقع: «إثارة ذكية وبارعة مع العديد من التقلبات المقلقة، آثار جانبية هو جهد مضمون آخر من المخرج ستيفن سودربرغ.»[7] على ميتاكريتيك حاصل على متوسط تقييم 75% بناءً على 39 مراجعة.[8]