وفي عام 1322هـ/1904م أنجبت بنتاً أسموها نورة، ثم في أبريل من عام 1324هـ/1906م في الرياض أنجبت فيصلًا،[5][9][10] وكان يُطلق على طرفة «بنت الشيخ» لمكانة والدها لدى الناس.[11] توفيت طرفة في أكتوبر 1906 عندما كان عمر فيصل ستة أشهر فقط. تزوجت ابنتها نورة من ابن عمها خالد بن محمد، ابن محمد بن عبد الرحمن. أصبح ابن طرفة فيصل فيما بعد ملكًا للمملكة العربية السعودية في عام 1964.[5]
مناقبها
كانت تقضي معظم وقتها في التزود بالعلم، والاستماع للأحاديث الدينية
كانت في سلوكها مثالاً للمرأة التي تعرف دورها بالأسرة، وواجبها في غرس الأخلاق الحميدة بنفوس الأبناء
العامل الديني الذي نشأت من خلاله حيث كان لوالديها دوراً كبيراً في نشأتها.[12]