تكمن أهمية هذه الأجسام في كونها موضعاً هاماً لإنتاج الأسيتيل كولين، الذي ينتشر بعدها على عموم الدماغ. يعتبر الدماغ الأمامي القاعدي منتجا رئيسيا لالعوامل كولينية الفعل في الجهاز العصبي المركزي وتتركز خصوصا في النويات القاعدية[الإنجليزية].[2] وعُثر كذلك على عصبونات غير كولينية الفعل ترتبط بقشرة الدماغ، وتتعاون مع العصبونات الكولينية على تعديل النشاطات في القشرة.[3]