وقد أمضى طفولته كلها تقريبا في روماوبولونيا ترعرع في أسرة كاثوليكية تطلب بالعرش ستيوارت المفقود، تدرب على فنون العسكرية في سن المبكرة حصل والده على دعم الحكومة الفرنسية من جديد عام 1744 بحيث ذهب تشارلز إلى فرنسا لقيادة الجيش الفرنسي لغزو بريطانيا كان تشارلز مصمم لاستعادة العرش ستيوارت.
لقى تشارلز ترحيبا حار من قبل عشائر مرتفعات اسكتلندا وجمع قوة كبيرة كافية لتظاهر في مدينة إدنبرة الخاضعة لسيطرة اللورد بروفوست ستيوارت أرشيبالد، الذي استسلم بسرعة، وفي 21 سبتمبر1745 هزم الجيش الحكومي الوحيد في اسكتلندا في معركة بريستونبانس. كان الجيش الحكومي برئاسة الجنرال السير جون كوب، كان يسيرون تشارلز جنوب على رأس الرجل 6,000 تقريبا وقد أخذ كارلايل، وأحرز الجيش تشارلز تقدما إلى جسر سواركيستوني في ديربيشير اتخذ مجلس له بالعودة إلى اسكتلندا، إلى حد كبير بسبب شائعات بقوة الحكومة الكبيرة التي جمعت، سار اليعقوبيين[1][2] نحو الشمال مرة فوزوا في عدة معارك. تبين التقارير جيش الحكومة كانت كاذبة، ولكن تراجع تشارلز أعطى الوقت لإنجلترا لحشد جيشا الفعلية.
طرد تشارلز من فرنسا بموجب إحدى المعاهدات بين فرنساوبريطانيا عام 1749، عاش تشارلز لعدة سنوات في المنفى مع عشيقته الاسكتلندية كليمنتينا والكينشاو الذي التقى بها أثناء انتفاضة 1745. وكان وتزوجان في 1753، وانجبت ابنته شارلوت بعد هزيمته، أوضح تشارلز لبقية أنصار اليعاقبة التي تتسبب في إنكلترا، قبول استحالة له استرداد التاج العرش ستيوارت.
في 1759 في ذروة حرب السنوات السبع استدعى تشارلز إلى اجتماع في باريس مع وزير الخارجية الفرنسي، فشل تشارلز لجعل انطباعا جيدا، ويجري الجدل والمثالية في توقعاته تم القيام بغزو واسع النطاق لإنجلترا، والتي تشمل ما يزيد عن الرجال 100,000إلى الذي أعرب عن أمله بإضافة عدد من اليعقوبين برئاسة تشارلز. ونفى احتمال المساعدة اليعقوبية، وفي نهاية المطاف بالهزائم البحرية إحباط الغزو الفرنسي الذي كان آخر فرصة واقعية لتشارلز لاسترداد العرش البريطاني لسلالة ستيوارت، في 1766 توفي جيمس الثالث وقد اعترف جيمس كملك إنجلتراواسكتلنداوأيرلندا بوصفها «جيمس الثالث والثامن» البابا كليمنت الثالث عشر لكنه لم يعط لتشارلز الاعتراف نفسه، وفي 1772 تزوج تشارلز الأميرة لويز من ستولبرغ-جيديرن وعاشوا في روما، ولكن في عام 1774 انتقلت إلى فلورنسا وتركوا بعضهم 1780.