وجدت دراسة نشرت عام 2014 في المجلة السنوية للعلوم السياسية أن الرجال الأقوياء والمجلس العسكري هم أكثر عرضة للانخراط في انتهاكات حقوق الإنسانوالحروب الأهلية من الديكتاتوريات المدنية.[2] ومع ذلك ، فإن القادة العسكريين الأقوياء أكثر عدوانية من الأنظمة العسكرية أو الديكتاتوريات المدنية — أي أنهم أكثر عرضة لبدء نزاع مسلح بين الدول، ويُفترض أن هذا يرجع إلى أن الرجال الأقوياء لديهم أسباب أكبر للخوف من الاغتيال أو السجن أو النفي بعد الإطاحة بهم من السلطة. من المرجح أيضًا أن ينتهي حكم العسكريين الأقوياء من خلال تمرد أو انتفاضة شعبية أو غزو؛ وعلى نقيض ذلك، يُرجح أن ينتهي حكم الأنظمة العسكرية والديكتاتوريات المدنية بالدمقرطة.
^Geddes، Barbara؛ Frantz، Erica؛ Wright، Joseph G. (2014). "Military Rule". Annual Review of Political Science. ج. 17: 147–162. DOI:10.1146/annurev-polisci-032211-213418.
^Jessica L. P. Weeks, Dictators at War and Peace (Cornell University Press, 2014), pp. 76-80.