التهاب عضلي

التهاب عضلي
معلومات عامة
الاختصاص	طب الروماتزم
من أنواع	التهاب العضل
الإدارة
أدوية	الميتاكسالون،  وكلورفينسين،  وكلورزوكسان،  وأورفينادرين،  وسيكلوبينزابرين،  وتيزانيدين،  وكاريزوبرودول،  وميثوكاربامول
تعديل مصدري - تعديل

الالتهاب العضلي (بالإنجليزية: Inflammatory myopathy)‏ هو شكل من أشكال الاعتلال العضلي التي تنطوي على التهاب العضلات.^[1][2][3]

وهو يشمل ثلاثة أمراض ذات صلة : التهاب العضلات ، التهاب الجلد والعضلات ، والتهاب العضل إدراج الجسم.

التشخيص

من الممكن أن يكون مرتبطا مع زيادة معدل ترسب الكريات الحمراء (ESR) . ومن الممكن أن يكون مرتبطا مع الأجسام المضادة للنوى (JO-1) .

العلاج

قد تكون المنشطات أحد أنواع العلاجات المناسبة أو من الممكن أيضًا أن يتم العلاج عن طريق مكافحات الالتهابات.

انظر أيضًا

• التهاب العضلات
• التهاب

المراجع

1. Walter MC، Lochmüller H، Toepfer M، وآخرون (يناير 2000). "High-dose immunoglobulin therapy in sporadic inclusion body myositis: a double-blind, placebo-controlled study". J. Neurol. ج. 247 ع. 1: 22–8. DOI:10.1007/s004150050005. PMID:10701893.
2. Spector SA، Lemmer JT، Koffman BM، وآخرون (أكتوبر 1997). "Safety and efficacy of strength training in patients with sporadic inclusion body myositis". Muscle Nerve. ج. 20 ع. 10: 1242–8. DOI:10.1002/(sici)1097-4598(199710)20:10<1242::aid-mus6>3.3.co;2-x. PMID:9324080.
3. Dalakas MC، Sonies B، Dambrosia J، Sekul E، Cupler E، Sivakumar K (مارس 1997). "Treatment of inclusion-body myositis with IVIg: a double-blind, placebo-controlled study". Neurology. ج. 48 ع. 3: 712–6. DOI:10.1212/wnl.48.3.712. PMID:9065553.

1. Phillip R. J. Barnes; David Hilton-Jones (2003). Myopathies in Clinical Practice. Informa Health Care. pp. 85–. (ردمك 978-1-899066-71-1). Retrieved 26 June 2010.
2. Kalenian M, Zweiman B (March 1997). "Inflammatory myopathy, bronchiolitis obliterans/organizing pneumonia, and anti-Jo-1 antibodies--an interesting association". Clinical and diagnostic laboratory immunology 4 (2): 236–40. PMC 170510. ببمد: 9067664.

إخلاء مسؤولية طبية

تتضمَّن هذه المقالة معلوماتٍ طبَّيةٍ عامَّة، وهي ليست بالضرورة مكتوبةً بواسطة متخصِّصٍ وقد تحتاج إلى مراجعة. لا تقدِّم المقالة أي استشاراتٍ أو وصفات طبَّية، ولا تغني عن الاستعانة بطبيبٍ أو مختص. لا تتحمل ويكيبيديا و/أو المساهمون فيها مسؤولية أيّ تصرُّفٍ من القارئ أو عواقب استخدام المعلومات الواردة هنا. للمزيد طالع هذه الصفحة.