البنك المركزي المصري هو البنك المركزيلجمهورية مصر العربية، أنشئ طبقًا للقانون رقم 250 لسنة 1960 ويعمل حالياً طبقا للقانون رقم 194 لسنة 2020 ككيان مستقل وبنك مركزي للدولة المصرية يتبع رئيس الجمهورية،[1][2] ومن مسؤولياته إصدار العملة المحلية «الجنيه المصري» بكافة فئاته، صياغة السياسة النقدية، المحافظة على استقرار العملة المحلية، إدارة احتياطي الدولة من الذهب والعملات الحرة، الرقابة على البنوك، إدارة ديون الحكومة، والسيطرة على معدل التضخم.
الاختصاصات
إصدار النقد وإدارته، وتحديد فئاته ومواصفاته.
وضع السياسة النقدية وتنفيذها.
وضع نظام وسياسة سعر الصرف الأجنبي وتنفيذهما، وتنظيم سوق الصرف الأجنبي ورقابته.
الرقابة والإشراف على وحدات الجهاز المصرفي.
إدارة الأزمات المصرفية، وتسوية أوضاع البنوك المتعثرة.
الاحتفاظ باحتياطيات الدولة من الذهب والنقد الأجنبي، وإدارتها.
القيام بدور المستشار والوكيل المالي للحكومة.
حصر ومتابعة المديونية الخارجية على الحكومة والهيئات العامة الخدمية والاقتصادية وشركات القطاع العام وقطاع الأعمال العام والقطاع الخاص.
حماية حقوق عملاء الجهات المرخص لها، وتسوية المنازعات ذات الصلة.
حماية المنافسة وتعزيزها، ومنع الممارسات الاحتكارية بالجهات المرخص لها.
تحقيق سلامة نظم وخدمات الدفع، ورفع كفاءتها.
التعاون وتبادل المعلومات مع الجهات الأجنبية المناظرة له في اختصاصاته.
المساهمة والاشتراك في المؤسسات والجهات الدولية ذات الصلة بمجال عمله.
تعزيز الشمول المالي، والعمل على توسيع قاعدة المستفيدين من الخدمات المصرفية، ووضع الأطر التي تهدف إلى خفض الاستخدام المادي للنقود.
طبقاً للفصل الثالث (مادة 17) من القانون رقم 194 لسنة 2020 فإنه يصدر بتعيين محافظ البنك المركزي قرار من رئيس الجمهورية ويعين بدرجة نائب رئيس مجلس الوزراء. ومحافظي البنك المركزي منذ إنشاؤه حتي الآن هم كالتالي:[4]
م
المحافظ
من
إلى
باعتبار البنك الأهلي المصري هو البنك المركزي للدولة