عمرو حمزاوى من مواليد 28 اكتوبر 1967 ، دكتور اقتصاد و علوم سياسيه , ناشط سياسى و حقوقى و كبير الباحثين بمؤسسه كارنيجى للسلام الدولى, كان بيدرس فى جامعة برلين و دلوقتى بيدرس فى جامعة القاهره, اتعرض عليه منصب وزير الشباب فى حكومة تصريف الاعمال بتاعة الفريق احمد شفيق , اللى كان ليها رفض شعبى, بس رفض و قال انه بيفضل الشغل السياسى و اعلن انه بيعمل مع جهات تانيه لتكوين حزب ليبرالى حيطلع للنور و حيتعلن عن برنامجه السياسى قريب. اعلن انه انضم لالحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى و بعدين انفصل عنه و اعلن فى 18 مايو عن تاسيس حزب مصر الحرية
الدوله المدنيه مش إباحيه
بعد ثورة 25 يناير 2011 راجت فى مصر الافكار و الجماعات الدينيه اللى بتطالب بـتأسيس دوله دينيه فى مصر. المثقفين من جهتهم بيطالبو بدوله مدنيه حديثه بتساوى بين كل المصريين فى الحقوق و الواجبات. فى مواجهة انصار الدوله المدنيه الحديثه انصار الدوله الدينيه كونوا احزاب دينيه بيسموها سياسيه بمرجعيه اسلاميه للهروب من القانون اللى بيمنع تأسيس احزاب على اسس دينيه. فى نفس الوقت بيروجو لأفكار غلط عن الدوله المدنيه و بيصورها لغير المثقفين من سنةة الناس على انها دولة كفر و عرى و اباحيه عشان يشوهو مفهومها فى روسهم بإستغلال جهلهم و حماستهم الدينيه.
فى مؤتمر عمله شباب التحرك الإيجابى فى المنيا فى 17 يونيه 2011 وضح حمزاوى مفهوم الدوله المدنيه و شرح إن الدوله المدنيه اللى بتطالب بيها القوى السياسيه فى مصر ماهياش دوله اباحيه بينتشر فيها الفساد و العرى و انما دوله بتحترم الدين و القانون بتحقق العداله و الحريه. و أكد إن الاحزاب المدنيه مابتناديش بحاجه ضد الدين لكن بتطوير افكار بشريه فتحتمل الغلط و الصح. و ان الدوله المدنيه دوله مابتفرقش بين المواطنين , غن مش ممكن اختزال كل حاجه فى مصر فى موضوع الدين بس. و قال حمزاوى ان مصر مش ممكن حاتتقدم خطوه لقدام لو فضلنا نتكلم بس عن الماده التانيه فى الدستور حيث إن المؤشرات الاقتصاديه و الاجتماعيه والصحيه والتعليميه فى مصر بتعتبر اسوء المؤشرات على مستوى العالم و ان نسبة البطاله فى مصر وصلت ل60% هى و الفقر. و أكد إن التوترات الطائفيه ماحيتمش علاجها بالجلسات العرفيه لكن بسيادة القانون.
↑مُعرِّف النظام الجامعي للتوثيق (IdRef): https://www.idref.fr/118635026 — تاريخ الاطلاع: 5 مارس 2020 — العنوان : Identifiants et Référentiels — الناشر: وكالة الفهرسة للتعليم العالي
Strategi Solo vs Squad di Free Fire: Cara Menang Mudah!