تدور أحداث الفيلم في أريزونا عام 1882 حيث يرصد حياة ألبيرت (سيث ماكفارلين)، وهو مزارع بسيط تنقصه الشجاعة ويتسم بالجبن. يخسر ألبيرت حبيبته (أماندا سيفرايد) بسبب انسحابه من مبارزة نتيجة لجبنه. لكن سرعان ما يقابل امرأة أخرى (شارليز ثيرون) ومعها يكتشف شجاعته وثقته بنفسه وتتغير حياته معها. ولكن تنقلب أيامه الحلوة معها عندما يحضر زوجها الشرس (ليام نيسون) ويسعى للانتقام منه.[4]