هنالك أمراض في أعضاء وأجهزة أخرى في الجسم وتؤثر على الجهاز البولي. فقد وجد بأن البروتين المطروح عن طريق الكلى في مرضى السكري يؤثر على الكلى ويحدث ضررا فيها في حالات فرط ضغط الدم.[3]
القصور الكلوي هو الفشل الوظيفي في الكلية، وقد يكون القصور حادا وقد يكون مزمنا. كما يمكن تقسيم القصور الكلوي إلى ما قبل الكلوي وداخلي المنشأ وبعد الكلوي.
يقصد بالقصور ما قبل الكلوي الخلل في تزويد الدم إلى النفرون. أما القصور الكلوي داخلي المنشأ فيشمل أمراض الكلية مثل التهاب الكلى والتسمم بالأدوية. أما القصور ما بعد الكلوي فمثلا الانسداد في منفذ الكلية كما في حالات الحصاة الكلويةواحتباس البول.
يحتاج القصور الكلوي للعلاج بالأدوية وتنظيم الغذاء ونمط الحياة وغسيل كلوي.
أمراض الجهاز البولي غير الكلوية
الأسباب الشائعة التي تصيب الجسم بالأمراض هي نفسها التي تصيب المجاري البولية. الإصابات والتغيرات الهيكلية قد تؤدي إلى نزف. أما الالتهاب فقد يحدث بسبب وظيفي. مستعمرات البكتيرياوالكائنات الأوليةوالفطريات تحدث في حالات العدوى. وتحدث الأورام بسبب نمو غير مسيطر عليه. ومن أمثلة الأمراض البولية:
تتضمَّن هذه المقالة معلوماتٍ طبَّيةٍ عامَّة، وهي ليست بالضرورة مكتوبةً بواسطة متخصِّصٍ وقد تحتاج إلى مراجعة. لا تقدِّم المقالة أي استشاراتٍ أو وصفات طبَّية، ولا تغني عن الاستعانة بطبيبٍ أو مختص. لا تتحمل ويكيبيديا و/أو المساهمون فيها مسؤولية أيّ تصرُّفٍ من القارئ أو عواقب استخدام المعلومات الواردة هنا. للمزيد طالع هذه الصفحة.