ولد ليوناردو سباراغليا في بوينس آيرسبالأرجنتين سنة 1970، من المعلمة المسرحية روكسانا راندون. بدأ حياته المهنية كممثل في عمر ال16 في الدراما الوثائقية السياسية ليلة أقلام الرصاص (بالإسبانية: La Noche de los lápices) سنة 1986 من إخراج هيكتور أوليفيرا.[1]
انتقل إلى إسبانيا في 1998.[2] ومثل في فيلم الرعب إنتاكتو (بالإسبانية: Intacto) سنة 2001، ليفوز بجائزة جويا كأفضل ممثل شاب،[3] وشارك بعدها في عدة أعمال.[4]
رجع سباراغليا إلى الأرجنتين في 2008،[2] حيث شارك في فيلم نوافذ الثلاثاء (بالإسبانية: Las viudas de los jueves) ورشح لجائزة كوندور الفضية كأفضل ممثل سنة 2009. وكان آخر عمل له هو الفيلم في نهاية النفق (بالإسبانية: Al final del túnel) سنة 2016.