عادةً ما يُنتج عن ضربة قوية في الجزء الأمامي من الركبة أو السقوط على الركبة.[1] في بعض الأحيان قد يحدث من تقلص قوي في عضلات الفخذ.[1] يغتمد التشخيص على الأعراض ويُأكد مع الأشعة السينية.[3] عند الأطفال قد يتطلب التصوير بالرنين المغناطيسي.[3]
قد يكون العلاج بالجراحة أو بدونها، اعتمادًا على نوع الكسر.[2] عادةً ما يمكن معالجة الكسر الغير مَخْلُوع من مكانه الصَّبِّ [الإنجليزية].[2] حتى بعض الكسور المخلوعة يمكن علاجها بالجبيرة طالما يستطيع الشخص أن يستقيم ساقه دون مساعدة.[2] عادةً ما يثبت الساق في وضع مستقيم للأسابيع الثلاثة الأولى ومن ثم يسمح بدرجات متزايدة من الانحناء.[2] تتطلب أنواع الكسور الأخرى الجراحة بشكل عام.[2][4]
تشكل كسور الرضفة حوالي 1% من جميع الكسور التي تُصيب العظام.[3] يتأثر الذكور أكثر من الإناث.[3] غالبًا ما يتأثر الأشخاص الذين هم في منتصف العمر.[3] نتائج العلاج جيدة بشكل عام.[2]
قد يكون العلاج بالجراحة أو بدونها، وهذا يعتمد على نوع الكسر.[2]
العلاج يالجبيرة
يُمكن معالجة الكسر غير المَخْلُوع من مكانه بالصَّب.[2] حتى بعض الكسور النازحة عن مكانها يمكن علاجها بالجبيرة طالما يستطيع الشخص أن يستقيم ساقه دون مساعدة.[2] عادةً ما يُثبت الساق في وضع مستقيم للأسابيع الثلاثة الأولى ومن ثم يسمح بدراجات متزايدة من الانحناء.[2]
الجراحة
استئصال الرضفة (في حالات الكسر مَسحُون) هو إزالة الرضفة بأكملها، في حين أن استئصال الرضفة الجزئي هو إزالة جزء فقط من الرضفة، في حين أن أي أربطة أو أوتار كانت متصلة بالجزء الذي تمت إزالته متصلة بالجزء المتبقي. قد يتطلب الكسر أسلاك شد (في حالة كسر جزءين) لتوحيد العظام المكسورة. مع تقدُم تقنية التثبيت كسر الرضفة المسحوقة يُجري إعادة بنائها (عمليات صِيانة الرضفة).
^Melvin، JS؛ Mehta، S (أبريل 2011). "Patellar fractures in adults". The Journal of the American Academy of Orthopaedic Surgeons. ج. 19 ع. 4: 198–207. DOI:10.5435/00124635-201104000-00004. PMID:21464213.