كتاب «قرية الشعيبة» للباحث سلطان الباهلي، يتناول فيه تاريخ أحد أقدم القرى المأهولة بالسكان في المنطقة الجنوبية في الكويت قديماً وذلك قبل ازالتها سنة 1974، واحلال محلها أكبر مدينة صناعية بترولية في الكويت. الكتاب يتميز بالحجم الكبير حيث بلغ عدد صفحاته 640 صفحة ويتميز كذلك بكم هائل من المعلومات والصور النادرة التي ينشر اغلبها للمرة الأولى، ويعد مرجعاً مهماً لتاريخ تلك القرية الشاطئية الجميلة للباحثين.
قام مؤلف الكتاب بسرد كامل عن تاريخ القرية، فكان الباب الأول يحتوي على سبعة فصول، خصص أولها للموقع الجغرافي للشعيبة.
يحتوي الكتاب على 7 فصول ذات مواضيع مختلفة تختص بقرية الشعيبة.
الفصل الأول
يتناول الفصل الأول الموقع الجغرافي للمنطقة والقصور وبحيرة الشعيبة ومواضيع أخرى ذات صلة.
الفصل الثاني
يختص الفصل الثاني بذكر السكان وبعض الاسر الشعبية.
الفصل الثالث
يتناول الفصل الثالث امور الأمن وسور الشعيبة وبعض المرافق الحكومية مثل المخافر وغيرها، وعن بعض ابرز الشخصيات في المنطقة.
الفصل الرابع
يختص في دور العبادة والمباني مثل المقابر والمزارع وبعض المهن التي كان السكان يمارسونها مثل صيد اللؤلؤ وصيد الاسماك والانشطة التجارية.
الفصل الخامس
يختص الفصل الخامس حول التعليم والانشطة الرياضية.
الفصل السادس
الرياضة والالعاب الشعبية وبدايات لعبة كرة القدم في القرية والفرق الرياضية مثل فريق الفرجان واعضاء مجلس إدارات نادي الساحل الكويتي وبعض الانشطة الثقافية.
الفصل السابع
التثمين وإزالة قرية الشعيبة السكنية.
الباب الثاني
تراجم (شخصيات وعائلات) مثل عائلة الصقر وبعض الشخصيات المرموقة.