|
التاريخ
|
الفصيل
|
عدد المقاتلين
|
أماكن النشاط
|
سبب الانضمام
|
1
|
12\1\2014
|
كتائب عيسى بن مريم
|
؟
|
ريف دمشق
|
|
2
|
12\1\2014
|
كتائب درع الشام
|
؟
|
ريف دمشق
|
|
3
|
12\1\2014
|
كتائب نور الغوطة
|
؟
|
ريف دمشق
|
|
4
|
12\1\2014
|
سرايا الناصر صلاح الدين
|
؟
|
ريف دمشق
|
|
5
|
13\1\2014
|
كتيبة صقور العز
|
؟
|
حلب اللاذقية
|
|
6
|
12\8\2014
|
كتيبة سيف الله الشيشاني
|
400[5]
|
حلب إدلب
|
|
7
|
26\7\2015
|
سرايا الميعاد
|
70[7]
|
حلب
|
- سعياً لتوحيد المقاتلين تحت قيادة واحدة[8]
|
8
|
23\9\2015
|
جيش المهاجرين والأنصار
|
1500[9]
|
حلب
|
- دخول الأزمة السورية منعطفاً خطيراً مع التدخل العسكري الروسي وضرورة توحيد الصفوف لمواجهة التطورات العسكرية القادمة.
- رغبة بتكوين قوة كبيرة لمواجهة الجيش السوري والقوات الروسية و تنظيم الدولة الإسلامية.[10]
|
9
|
29\9\2015
|
كتيبة التوحيد والجهاد
|
500،700[11]
|
حلب إدلب اللاذقية حماة
|
- جمع كلمة الفصائل بعد التدخل الروسي في سوريا.[12]
|
10
|
2\10\2015
|
كتائب القدس
|
70[7]
|
حلب
|
- استهداف التواجد الروسي في سوريا، إذ جددت الكتيبة بيعتها لجبهة فتح الشام بعد التدخل الروسي في سوريا، وكان ذلك في تاريخ: 2\10\2015.[13][14]
|
11
|
2\10\2015
|
جماعة القرم الشيشانية
|
170[5]
|
حماة
|
- السعي لتكوين قوة كبيرة لضرب التواجد الروسي في سوريا.[15]
|
12
|
21\2\2016
|
كتيبة أنصار الشريعة
|
؟
|
دمشق
|
- عدم رضى الكتيبة عن الهدنة التي وقعتها فصائل المعارضة مع الجيش السوري في حي القابون.[16][17]
|
13
|
21\2\2016
|
كتيبة المنتصر بالله
|
؟
|
دمشق
|
|
14
|
22\6\2016
|
جيش محمد
|
؟
|
إدلب اللاذقية
|
- جاء في بيان الانضمام:استجابة للمطالب الشعبية التي تطالب بوحدة جميع الفصائل بخندق واحد بمواجهة قوات النظام والمليشيات الموالية لها المدعومين بهجوم جوي روسي غير مسبوق، مستهدفاً مدن وبلدات وأحياء المدنيين بعموم المدن السورية.[20]
|
15
|
5\10\2016
|
الكتيبة الثانية-لواء صقور الجبل
|
30[21]
|
اللاذقية
|
- أكدت الكتيبة أنها انفصلت عن اللواء بعد وقوعه في الكثير من الشبهات، أعظمها الاندماج مع الفرقة 13 ، تحت مسمى “جيش ادلب الحر”.[22][23]
|
16
|
9\10\2016
|
جند الأقصى(1)
|
1600[24]
|
إدلب حماة
|
- الاقتتال الذي دار مع أحرار الشام في شمال إدلب وخلف نحو 80 قتيلًا من الفصيلين أغلبهم من عناصر أحرار الشام.
- لجوء فصائل من الجيش السوري الحر لجانب أحرار الشام وتأييدها في حربها مع جند الأقصى بهدف اجتثاث الفصيل من المناطق التي يسيطر عليها.[25]
|
17
|
15\10\2016
|
جماعة المرابطين
|
500[26]
|
إدلب حماة
|
- حرصاً على جمع الكلمة وتوحيد الصف، وأداءً للمسؤولية والواجب تجاه أهل الشام.[27]
|
18
|
2\11\2016
|
جماعة جند الشريعة
|
300[28]، 400[29]
|
إدلب
|
- قال البيان: إن خطوة الاندماج تلك تأتي بهدف توحيد الصفوف بعد "اجتماع قوى الكفر على أهل السُّنة في الشام" و "حرصًا على جمع كلمة المجاهدين وتوحيد صفهم".[30][31]
- سعيُ الجماعة لمبايعة فصيل كبير بعد انفصالها عن ألوية صقور الشام.[32]
|