هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعهامحرر؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المخصصة لذلك.(سبتمبر 2022)
وتتمحور أهمية هذا العلم في كونه ينحدر من أسرة علمية، فقد قال الذهبي عن والده: «يحيى بن خلف بن النفيس أبو بكر، المعروف بابن الخلوف، الغرناطي، المقرئ، الأستاذ».[2]
وثناء العلماء والمؤرخين عليه وعلى حفظه وعلمه ومعرفته باللغة العربية.
وتتلمذه على يد عدد من كبار علماء عصره مثل: القاضي عياض اليحصبي، ووالده يحيى بن خلف الغرناطي.
وقد ارتحل لفاس وتتلمذ على يد من علماءها ثم رحل إلى المشرق وحج، وتتلمذ على يد عدد من العلماء في المشرق واستقر أخيراً في الإسكندرية، وقد وصف محمد بن مخلوف رحلته فقال: «ونزل فاساً وأدّب فيها القرآن وأخذ الناس عنه ثم حج وتجول في بلاد المشرق واستوطن الإسكندرية وحدث بها روى عنه جلة منهم أبو الحسن المقدسي وقرأ عليه أبو القاسم بن عيسى وغيره».[3]
قال ابن الجزري: «توفي في ربيع الأول سنة ست وثمانين وخمسمائة».[4]
|}
اسمه ونسبه
عبد المنعم بن يحيى بن خلف بن الخلوف الغرناطي، أبو الطيب.[5]
نشأته العلمية
ارتحل لفاس وتتلمذ على يد من علماءها ثم رحل إلى المشرق وحج، وتتلمذ على يد عدد من العلماء في المشرق واستقر أخيراً في الإسكندرية، وقد وصف محمد بن مخلوف رحلته فقال: «ونزل فاساً وأدّب فيها القرآن وأخذ الناس عنه ثم حج وتجول في بلاد المشرق واستوطن الإسكندرية وحدث بها روى عنه جلة منهم أبو الحسن المقدسي وقرأ عليه أبو القاسم بن عيسى وغيره».[6]
وقال الذهبي: «ونزل مراكش مدة، فأدب بالقرآن زمانا وأقرأ القراءات».[1]
فضله ومكانته
1/ قال ابن الجزري: «يعرف بابن الخلوف إمام في القراءة قيم بها كامل مجود، أخذ القراءات عن والده».[4]
2/ قال أبو عبد الله الأنصاري: «غرناطي سكن الجزيرة الخضراء ثم مراكش ثم الإسكندرية...وكان عارفاً بالقراءات ذاكراً لها ذا حظ من العربية».[7]
3/ قال الذهبي: «الإمام المقرئ أبو الطيب عبد المنعم بن يحيى بن خلف الحميري الغرناطي المعروف بابن الخلوف».[8]
4/ قال أبو عبد الله الأبار: «أخذ عنه ولم يكن بالضابط لأسماء شيوخه مع رداءة خطه. وكان له حظ من العربية. ثم إنه حج وتجول في بلاد المشرق، وسكن الإسكندرية وحدث بها، وأقرأ القراءات، وسمع فيها هناك الموطأ».[9]
^[تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام، دار الكتاب العربي، أبو عبد الله محمد بن أحمد الذهبي، الطبعة: الثانية، (41/244) https://al-maktaba.org/book/12397] "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2022-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-07.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)