شفرة الفتيات السود هي منظمه غير هادفة للربح تركز علي توفير التعليم التقني للفتيات الأمريكيات ذوات الأصول الأفريقية.
أسست كيمبرلي براينت - مهندسة كهرباء عملت في التكنولوجيا الحيوية لأكثر من 20 عاما- شفرة الفتيات السود في عام 2011 لتصحيح التمثيل الناقص للفتيات الأمريكيات الأفارقة في صناعه التكنولوجيا.[1][2] وتقدم المنظمة برامج تدريبية في برمجة الحاسبات الآلية، وصياغة الشفرات، وكذلك مواقع علي شبكة الإنترنت، وصناعة الروبوت، وبناء تطبيقات الهواتف المحمولة . وتهدف إلى تزويد الشباب الأمريكي ذو الأصل الأفريقي بالمهارات لتحتل بعض من مليون وربع مئة آلف فرصة عمل في الحوسبة المتوقع توافرها في الولايات المتحدة عام 2020.[3]