تساوي بعض المصادر بين «الجسم الأبهري» و«الأجسام المجاورة للأبهر»، بينما تميز المصادر الأخرى بوضوح بين الاثنين. وباعتبار التمييز، فإن «الأجسام الأبهرية» هي مستقبلات كيميائية تنظم في الدورة الدموية، في حين أن «الأجسام المجاورة للأبهر» هي الخلايا الأليفة للكروم التي تصنع الكاتيكولامينات.
التركيب
الجسم الأبهري هو مستقبل كيميائي موجودة في قوس الأبهر.
الوظيفة
يقيس الجسم الأبهري التغيرات في ضغط الدم ومكونات الدم الشرياني المار به، بما في ذلك الضغط الجزئي للأكسجين وثاني أكسيد الكربون. وتسمى المستقبلات الكيميائية المسؤولة عن استشعار التغيرات في غازات الدم بالخلايا الكبية.