يمثل البيريثرويد حاليا أغلب المبيدات الحشرية ذات الاستخدام المنزلي والمتوفرة تجاريا.[1] التراكيز المستخدمة في هذه المنتجات قد يكون لها أيضا تأثير طارد للحشرات وعموما غير ضار للإنسان، لكن قد يكون بعض الأشخاص حساسين لها.[2] عادة ما تحلل هذه المركبات كيميائيا بتأثير ضوء الشمسوالمحيط الجوي خلال يوم أو يومين وليس لها تأثير ملحوظ على نوعية المياه الجوفية.[3]