صاحب برنامج حواري على شبكة سي إن إن ، مذيع تلفزيوني
وهو رئيس تحرير سابق لصحيفة دايلي ميرور البريطانية.
مطالب بطرده من الولايات المتحدة
وقّع نحو 70 ألف أميركي على عريضة تطالب بطرد الإعلامي البريطاني وصاحب البرنامج الحواري بيرس مورغان من الولايات المتحدة في أعقاب تصريحات له مؤيدة لفرض رقابة وضوابط على حمل السلاح في الولايات المتحدة بعد حادثة إطلاق نار مدرسة ساندي هوك الابتدائية التي راح ضحيتها 20 طفلاً في إحدى المدارس.
وكتب على حسابه الشخصي في موقع تويتر: «عيد ميلاد سعيد! حتى لأولئك الذين يريدون طردي».[4]