لقد تم تفسير جميع هذه الجنيات على إنها كائنات سابقة لعهد الطوفان أو أبكالو في اللغة الأكادية. لقد كانوا كائنات موجودة خلال الجيل الإلهي من الإنسانية. كانت هذه الكائنات مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالرب إنكي. خلال العصر العشري كانت الإنسانية «مغطاة» أو أسير إليها بالفيضان الكبير، وكان السكان يتطهرون ويجوبون الأرض كجنين غير مرئي. هناك أيضاً إشارات أخرى إلى أبكالو على أنها كائنات بشرية مَنفية تم إرسالها إلى أبزو ، وهو مجال المياه العذبة تحت سطح الأرض من إنكي (Enki / Ea) بواسطة مردوخ (Marduk) الإله الحاكم.[1]