في سنة 1992، انتقل حكيم إلى جامعة أوتاوا، حيث صار رئيسًا لقسم طب الأعصاب ومديرًا لمعهد أبحاث العلوم العصبية بالجامعة،[4] وقد تولى حكيم أيضًا رئاسة قسم طب الأعصاب بمستشفى أوتاوا في الفترة من 1992 إلى 2000.[8]
أبحاثه في السكتة الدماغية
عندما شرع حكيم يجري أبحاثه، كانت السكتة الدماغية تعد مرضًا لا وقاية منه، وكانت طرق العلاج المتاحة محدودة،[5] إلا أن حكيم تمكن ـ عن طريق تعميق الفهم الطبي لكيفية حدوث السكتة وطبيعة الأذى الذي يتعرض له المخ ـ من اكتشاف طريق ممكنة لعلاج السكتة، ثم لاكتشاف طرق لتقليل احتمال حدوثها.[4]
أسهم حكيم في تأسيس شبكة السكتة الكندية (بالإنجليزية: Canadian Stroke Network)،[4] وكان رئيسًا تنفيذيًا ومديرًا علميًا لها، كما كان مديرًا علميًا مؤسسًا لمركز مؤسسة القلب والسكتة للتعافي من السكتة.[8]