«لقوة وخصوبة خياله الشِعري والذي أشرك معه فضوله الفكري في نطاقٍ واسع وأسلوب مبدع وجريء وحديث.»
في بداية حياته اتجه إلى دراسة الطب ولكن نظرا لظروفة المادية المتعثرة فقد اضطر إلى ترك دراسته والتوجه لممارسة الادب ونشر العديد من الوايات المسلسلة باسم مستعار وعمل في الصحافة فعمل مراسلا للصحف في إسبانيا والولايات المتحدة وتزوج في عام 1910و استقر في كوبنهاغن لعدة سنوات ولكنه كان محب للسفر فزار معظم بلاد العالم
أعماله
من أهم أعماله رواية «الدنماركيون» التي نشرها عام 1898 التي كانت أول عمل ينشره باسم الحقيقي ثم اتبعها في نفس العام رواية حكاية«سكان هيمرلاند» التي تعد ميلاده الادبي كما كتب الشعر حيث كان من دوواينه ديوان «ياطفلي لقد نفشت السفن» عام 1932