هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعهامحرر؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المخصصة لذلك.(نوفمبر 2024)
وادي سلبه[1] وادٍ كبير يأتي بسيل جارف ، يصب في الليث في أعلاه مما يلي السراة ، ومن ضفته الجنوبية
وسكانه : في أعلاه قبيلة متعان ، وأسفله بنو يزيد.
ومن روافد وادي سلبه : وادي قطنا : يصب فيه من اليسار ، ووادي ثرب ،
وهما ثربان : الأعلى والأسفل ، وكلاهما يصب في قطنا من اليسار ، وفيه من القرى : الخريص ، والهيلة ، والرحمة ، وجمسان ، ونَشَمَة ، والمرخة ، والجُرْفَين ، وكل قرية يصب عليها واد صغير .
ووادي أمول : من السراة الواقعة جنوب رأس وادي الليث ، وتسمى الجبال التي يسيل منها ( جبال أمول ) وكان أمول هذا من منازل زُبيد ـ ولا نعرف أي زبيد هؤلاء - فغزاهم سلمى بن المُقْعَد الهذلي فأوقع بهم ، فقال :
رجال بني زبيد غيبتـهـم جبال أمول لا سقيت أمول وقال ياقوت في تعريفه : هو مخلاف باليمن ، والعرب من قديم تقول لكل جنوب يمن ، وفي أمول من القرى : قرظة ، والخيمة ، والمُقَدَّم
وادي نصوى : من يسار سلبه ، وفيه قرى ومزارع . ووادي القاع ووادي الرخام : وهما رأسا الوادي حيث يفترق إلى شعبتين في دیار متعان ، ووادي المثيبة ، في أعلى وادي سلبة للرياحين من متعان ، ووادي قرية عن يمين سلبة ، وفيه مدرسة ، ووادي بيطة : فيه قرى ومزارع ، ووادي
تيثان : وادٍ وقرى لبني يزيد
وتحيط بسلبة جبال شواهق ، من أهمها : الناطف ، في أعلى الطود ،
أنقاح : شمال الناطف تسيل منه قطنا ، جبال أمول : يسيل منها وادي أمول ،
الحبل : بالحاء المهملة ، بين وادي العرج ووادي أمول